الصفحه ٢٨ :
لدراسة الفقه ، وقد أغفل منها أبياتا لا يجوز أن يوجهها المرء إلى أمه. وقد كتبت
بحثا في هذه الأشعار أثبت
الصفحه ٢٢٣ : ، وقعت بينهم وبين السكان الأصليين منازعات ، فاضطروا إلى
الرحيل ، فاستوطنت فرقة منهم نجران على مقربة من
الصفحه ٢٢١ : يستحيل على المرء تقديم ما يداني في اعتدال ، ما أطنب فيه رواة العرب من وصف
هذه القبائل وأنسابها. فالكثير
الصفحه ٢٠٨ : ، وقد ذكر ابن مالك
ذلك برسالته على أكمل وجه ، وليس هو من ملازم الكتاب فيأتي به.
ولما صار
بالمذيخرة
الصفحه ٣٧٥ : للعدو. وتوفي الهادي
سنة ٢٩٨ ه. ونجح بنو يعفر مرة أخرى في الاستيلاء على صنعاء من أيدي القرامطة ،
ولكن ما
الصفحه ٣٨٥ : سنة ٤٦١ وقد مر بنا ما
كان من انتصاره وقتل سعيد الأحول عند قرية ماية [ماية : في رأس جبل بني الحارث
الصفحه ٢٢٤ : ، وأقاربهم
بنو جرة أبناء ركلة بن عمرو بن مالك ، على أن بعض المراجع تذكر أن بني خولان بطن
من قضاعة ، أي أنهم
الصفحه ٢١ : ، فصارت مصر طوال السنوات الخمس التالية مسرحا لسلسلة من المنازعات
، سرعان ما أدت إلى صراع بين كتائب نور
الصفحه ٢٥٤ : المناسبات
الرسمية على رأس الخليفة ، وقد قال فيها ما يلي : «ولها عندهم (أي عند خلفاء
الفاطميين) جلالة لكونها
الصفحه ٣٨ : المتحف
البريطاني ، نتيجة حصول الأمناء على عدد كبير من المخطوطات المتعلقة بالزيديين في
اليمن. وقد عاقني ما
الصفحه ٢٣ :
صدر الحكم بموته اقترب القاضي من صلاح الدين ليساره ، فصاح عمارة قائلا : «مولاي
لا تسمع إلى ما يقوله عني
الصفحه ٢٨٣ : من خنوة (٣) إلى مدينة الجند (٤) ، ولقد مر به في مواضع احتفر بها طريقه ، ونقر في الصفا
حفرا عديدة
الصفحه ٣٧٢ :
ويترتب على ذلك
أن قيام ابن فضل بفتح صنعاء نهائيا لا بد أن يكون قد حدث بعد إحدى وثلاثين سنة من
الصفحه ٣٠٦ : (١) من الندرة بمكان ، وإنه كان يتعذر الحصول عليه في مكتبة
من مكتبات البلاد. ويذكر الجندي نقلا عن عمارة أن
الصفحه ١٨٨ : جبل شاهق
شرقي صعدة ، وفيه حصن وقرى ، وانضوى إليه بنو الهادي عند ما غلبهم بنو سليمان على
صعدة إلى أن