الصفحه ٢٢٠ : الأشاعر (١) من القحطانيين من سلالة عريب ، ومن أشهر رجالها أبو
الحسن علي الأشعري ، صاحب المذهب الذي يعرف
الصفحه ٢٥٧ :
وقد حذفت ما
تلا من كلمات لأنها شرح غير واضح لتلك الفقرة في كتاب عمارة ، التي يتحدث فيها عن
الحصون
الصفحه ٢٨٢ :
على التعكر (١)». فلما ساءت سمعة أسعد ، نقله المكرم إلى حصن ريمة ،
وعين أبا البركات بن الوليد على
الصفحه ٣١٩ : على الطاعة. ويضيف بأن ذلك حدث في سنة ٥٤٦ ،
ثم مضى ابن مهدي إلى الداشر (٢) حيث ظل هنالك وقتا ، ثم ذهب
الصفحه ٤١١ :
زريع بن عباس
بن الكرم : ٣٤٣ ، ٣٤٤
زريع بن أبي
الفتوح : ٨٤
زعل بن جشم :
٣١٥
زوتنبرج
الصفحه ٣٩٣ :
قائمة المصادر
نورد هنا في
هذا الثبت أسماء المصادر التي اعتمدنا عليها ، واستقينا معلوماتنا عنها
الصفحه ٤٢٢ :
الفاتكي : ١٢٩
مسعود بن
الكامل : ١٩٨
مسعود بن
الكرم : ١٠٠ ، ١٧٧ ، ٢٩٤ ، ٢٩٦ ، ٣٤٣ ، ٣٤٤
مسعود بن
مسمع
الصفحه ٤٤٢ : ، ٢٠٩ ، ٢٥٣ ، ٢٦٢ ، ٢٨٥ ،
٣١٠
كربلاء : ٢٠٤
، ٢٧٨
الكرش : ١٤٠
، ١٤١ ، ٣١٢
كرمان : ١١٢
الكظائم
الصفحه ٤١٩ : ، ٣٢٩ ، ٣٣٢ ، ٣٤١ ، ٣٤٣ ، ٣٤٤ ، ٣٤٧ ، ٣٥٦ ، ٣٥٨ ، ٣٧٣ ،
٣٧٤ ، ٣٧٨ ، ٣٨٤ ، ٣٨٨ ، ٣٨٩ ، ٣٩١ ، ٣٩٤
الكرم
الصفحه ١٤٥ : التجار ، فإذا انفرجوا جاءت العسكرية أفواجا. وإذا دخل المدينة وقضى حق
السلام على السلطان ، مضى إلى دار
الصفحه ٣٢٣ : قفل راجعا
إلى زبيد وهو يعاني من علة في جسده حيث طفح فيه طفح يدل على نتيجة حروق. ثم أصبحت
مجموعة من
الصفحه ٩٥ : نجيب الدولة ، وهو في أشد التعب ، كتبت الحرة الملكة على جاري
العادة منها إلى عمرو بن عرفطة الجنبي
الصفحه ٢٦٠ :
تكون على مقربة من هذه الجهات أو قريبة من ضفاف وادي سحول. وفي الجندي ضبط
لموضع أنور بدلا من نور
الصفحه ٢٣٧ :
زيديا هو القاسم بن الحسين سليل الإمام زيد بن علي زين العابدين ، فبادر
الشيعة الزيدية إلى الخضوع
الصفحه ٣٦٦ : الله وهما : نجم الدين موسى والحسن. وعلى ذلك فقد
انتقلت الرياسة من بني حمزة إلى أخيه صارم الدين داود ابن