الصفحه ٢٦٨ :
الغربية من أعالي اليمن. ومضى مصاحبا لجعفر بن القاسم على رأس ثلاثين ألف
مقاتل. ولكن الصليحي هاجمه
الصفحه ١٠٠ :
مئة (١) ، ولم يزل ارتفاع عدن (من وقت تولية العباس ومسعود) (٢) يرفع إلى الملكة السيدة ، وهو مئة ألف
الصفحه ١٠٩ : على الجماعة ، فما منهم إلا من خلع عليه ، وأجزل
صلته.
ولما كان في
شهور سنة سبع وأربعين (١) ، ابتاع
الصفحه ١٧٨ :
محمد بن سبأ على نفسه ، ففر إلى المنصور بن المفضل من ملوك الجبال
الصليحيين بذي جبلة.
ثم مات الأعز
الصفحه ١٢٥ : مئة. وعنهم زالت الدولة ، وانتقلت إلى علي بن مهدي (٦) الخارج باليمن سنة أربع وخمسين وخمس مئة. ولم يكن
الصفحه ١٢٦ :
عشرة وخمس مئة) (٨). وله وقعة أخرى مع أسعد بن أبي الفتوح (٩) ، وقتل فيها من العرب ما ينيف على الألف (١٠
الصفحه ٤٤٧ : ......................................... ٩٩
أخبار آل نجاح ملوك
زبيد من الحبشة.......................................... ١١٣
فصل
فيما شاهدت
الصفحه ٣٢٤ :
نظم مجموعة من القصائد من بينها القصيدة المسمته.
ومضى الخزرجي
في كتابته مستندا على مؤلف العقد الثمين
الصفحه ٢٩٢ : الناحية الغربية ومضى يقول بأن حكمها (امتد إلى ما
يزيد على ٣١ سنة) (كاي).
ويقول إدريس (عيون : ٧ / ٢٢٨
الصفحه ٢٩٩ : الحرب بين الداعي سبأ وعلي بن أبي الغارات ما يأتي : «فتهايجت بينهما حروب
كثيرة أفضت إلى انتصار الداعي سبأ
الصفحه ٢٧١ : (١).
__________________
ورحالهم محروسة (تحفة
الكرام ١٨٨). ورد بني شيبة عن أعمالهم وأفعالهم مع الحاج ، ورد إلى البيت من الحلي
ما
الصفحه ٢٠٧ : فسيأتي من ذكره ما يبين حاله. فقد مضى نسبه ، وأصل
بلده. فذكر من نقل سيرته أنه لما فارق منصورا من غلافقه
الصفحه ٣٢٦ : الشهر التالي وهو ذو القعدة. ثم زحف على تعز التي سلمت له ، ثم ملك الجند ،
ومنها إلى عدن التي فتحها في
الصفحه ٣١١ : إليّ ، وسألته في ضيعة من ذؤال» ، ومضى الخزرجي
وقد أضاف هذه الكلمات (فوقع لي بها).
وإذا قرأنا فعل
«وقع
الصفحه ٢٢٢ : عدة
من بينهم : قريش التي ظهر فيها النبي صلى الله عليه وآله وسلّم ، وثانيهما قيس عيلان
أخو إلياس