الصفحه ٢٥٢ : ، ويمكن أن نعد حيران وجيزان مكانا واحدا. وذكر الهمداني (١) حيران بعد حديثه عن وادي تعشر على أنها بلدة في
الصفحه ٢٥٤ : المثيرة ، أمر واهب المال بضريح الولي الكبير الذي يقوم بدور
النبي في الرواية الحديثة للقصة ، أن تشيد حوله
الصفحه ٢٨٦ : زر ينتمون إلى قبيلة جبر (من سلالة يافع)
، وعلى ذلك فهم من حمير أيضا ، لكنه عند الحديث في صحيفة ٥٧ عن
الصفحه ٢٩٧ : ، ولكن الجندي ذكرها في حديثه عن علماء لحج ، ففي هذا
الموضع من كتابه ، وفي الورقة ١٨٦ ، أسماها (بني أبه
الصفحه ٣٠٤ :
، فتفقه في الدين وروى الحديث ، وعكف على دراسة الأدب ونظم الشعر ، وبلغ من علو
كعبه في العلم أن قيل : «كانت
الصفحه ٣٠٦ : والعقوبة قوة
إذا كنت تعفو
عن قليل وتصفح
ويمضي الجندي
في حديثه عن شعر جياش فيقول
الصفحه ٣٣٣ : . وعلم بما وقع عرضا من محادثة بين امرأتين عربيتين ، سمع الحديث
بينهما اتفاقا فلوى وجهه عائدا ، وهرب
الصفحه ٣٤١ : الهمداني كما ذكرنا آنفا في
الحديث عن الجوة تدل على موضع لهذا المكان عند الموضع المحدد في خريطة مانزوني تحت
الصفحه ٣٤٧ : مانزوني اسم
لموضع حديث العهد.
حاشية
[١١٨] : يمكن أن يحمل
بطن من بطون همدان اسم حراز (٢) ، ولكن يبدو أن
الصفحه ٣٥٣ : الحديث
والأثر وما يتعلق بهما ، ألف في الموطأ كتبا مفيدة منها كتاب (التمهيد ، لما في
الموطأ من المعاني
الصفحه ٣٦٦ : حديثة) ، كما ورد في كتاب زامباور / المترجم : ١ / ١٨٩ وهذا
نصه :
١ ـ القاسم المنصور بن محمد بن علي بن
الصفحه ٣٧١ : .
حاشية
[١٣٤] : هذه العبارة
مستمدة من حديث مأثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم وقد أوردها كل من
الصفحه ٣٧٨ : لبني الصليحي
الهمدانيين (انظر حاشية جلازر ص ٣٨ ، ١٠).
ويرى جلازر أن
هذه المنطقة هي نفس (حجرة الحديثة
الصفحه ٣٨٧ : : ١٥١].
وكانت الحرة
الملكة كما قال صاحب العيون : «متبحرة في علم التنزيل والتأويل والحديث الثابت عن
الصفحه ٣٩٦ :
٣٨ ـ عمر رضا
كحالة : معجم قبائل العرب القديمة والحديثة ، ثلاثة أجزاء في ثلاثة مجلدات (دمشق
١٩٤٩