الصفحه ٢٨٨ :
[٥١] : علم الدعاة
الإسماعيلية مريديهم المعاني الخفية والروحية التي يمكن أن تؤول إليها بعض ألفاظ
القرآن
الصفحه ٢٩٢ : قرأتها وحصن المخلاف ـ (جعفر) وما حولهما من
الأراضي للداعي محمد بن سبأ بن أبي مسعود ، وقد حدث هذا في سنة
الصفحه ٣٠٤ : بن مروان دار الإمارة
ونقل إليها الدواوين ، وبعد أن حفظ عمر القرآن ، أرسله أبوه إلى المدينة لطلب العلم
الصفحه ٣١١ : (٢) قرية باسم وساع في إقليم عثر ، وهي موضع لو صح وصف
ياقوت له لكان بعيدا من المنطقة التي نحن بصددها
الصفحه ٣١٧ : كتاب عمارة كما يلي : «أول ما ظهر أمره
بالعرك التي هي أسفل وادي زبيد ، أولها قرية العنبرة والقضيب
الصفحه ٣٢٢ : ٥٦٣ (قرة : ٢٧). وبقيت
هذه الحصون والقلاع في أيدي ملوك بني زريع إلى أن استولى على بلادهم عبد النبي بن
الصفحه ٣٢٧ : لجبل
شامخ مطل على قلعة تعز فيه عدة حصون وقرى باليمن (ياقوت : ٥ / ٣٣٦).
(٢) عزان : من حصون
تعز في جبل
الصفحه ٣٢٩ : بعد سقوط الدولة الصليحية سنة ٥٣٢ ، يعوزها تعاون
الدولة وتأييدها ، مع أنها كانت دائما طوال القرون تسعى
الصفحه ٣٣٩ : المكرم.
(٢) بيهق : أصلها
فارسية ومعناها الأجود ، وهي ناحية كبيرة من نواحي نيسابور تشتمل على ٣٢١ قرية
الصفحه ٣٤٧ : (٦) من قبائل مضر ،
__________________
(١) قال ياقوت : (٧ /
٣٥) : قدم ، وهي مخلاف باليمن مقابل قرية
الصفحه ٣٥٠ : : ٢ / ٧٠٠).
(٢) هي قبيلة من
العرب البائدة ، اشتهرت باسم أبيها ، كانت مساكنهم بالحجر ووادي القرى بين الحجاز
الصفحه ٣٥١ : ، وكان يستغل من ذلك عشرة آلاف
دينار ، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : «القرى المحفوظة
الصفحه ٣٥٣ : اصطنعها لتحقيق غرضه قد
استنكرها القرآن في سورة (٨٥) (٢) وقضى على ذي نواس بعذاب السعير. وكان اضطهاد مسيحي
الصفحه ٣٥٧ :
حليفة بأنها قرية تقع على بعد ستة أو سبعة أميال من المدينة وأنها ميقات أهل
المدينة (٣ / ٣٢٩).
(٢) ذكر
الصفحه ٣٦٨ :
__________________
(١) هو علي بن الفضل
الجدني الخنفري الجيشاني (راجع : قرة : ١٣ ؛ افتتاح ٩ ؛ الصليحيون الباب الثاني :
٢٧