الصفحه ١٤٩ : أمره
بساحل زبيد ، بقرية العنبرة ، وقرية واسط وقرية القضيب (١) ، والأهواب والمعتفى (٢) ، وساحل الغازة
الصفحه ١٦٨ : سليمان
(٢) بن عبد الله الزواحي ، نسبة إلى قرية من قرى حراز ، ويقال : أنه كان عنده
كتاب الجفر ، من ذخائر
الصفحه ٢٥٢ : المجاور : من مكة إلى القرين ثم إلى البيضاء ثم أيدام ، ويلي
ذلك وادي محرم (يلملم؟) حيث يتعين على الذاهبين
الصفحه ٢٦٨ : عليه ، وفتح حصن يناع (١). وجمع ابن أبي حاشد جيشا وحارب الصليحي في موقع يقال له
: صوف (٢) وهي قرية بين
الصفحه ٢٨٣ : : وهي من
أخصب قرى اليمن ، وهي شمالي الجند ، ولا يزال هذا الغيل موجودا إلى الآن (الصليحيون
: ١٦٦ هامش
الصفحه ٢٨٩ : النحر (ورقة : ٦٦٦): (واشتد بهم جانبه).
أما عن جبل خبان فقد قال ياقوت : (٣ /
٣٩٦) : خبان هي قرية باليمن
الصفحه ٢٩٧ :
ملر للصفة ، وكتاب سبرنجر غير معجمة أي (الرعارع).
حاشية
[٦١] : اسم هذه القرية
كتب في النص دون إعجام
الصفحه ٣١٩ :
حاشية
[٩٧] : يقول الجندي :
إنه بعد وفاة الملكة بايع عدد كبير من الناس في قرية قضيب (١) ابن مهدي
الصفحه ٤٤٢ : ، ٣٣٠ ، ٣٧٧ ، ٣٩٣ ـ ٣٩٧
القبة : ٢٧٧
القحمة : ٥٢
القحماء ـ قرية
: ٢٨٥
القرتب ـ باب
: ٢٢٨
قرقرا
الصفحه ١١ : .
(٤) وفيات الأعيان.
(٥) المختصر في أخبار
البشر.
(٦) بغية المستفيد في
أخبار زبيد ، قرة العيون في أخبار
الصفحه ٢٣ : : ٢ / ٧٩ ،
٣٦٦.
(٢) ينسب هذا القاضي
إلى بلدة بيسان من قرى الأردن بين حوران وفلسطين. قدم القاهرة وخدم فيها
الصفحه ٢٧ : ممزقة بعض التمزق ، بالية
نوعا ، عليها لاصقات ، لكنني قرأتها فإذا هي : من كتب العبد الفقير إلى كرم الله
الصفحه ٣٣ : عنوانه : «قرة العيون في
أخبار اليمن الميمون». أما اسم المؤلف فهو : وجيه الدين عبد الرحمن بن علي الديبع
الصفحه ٣٦ : ، وسواحل اليمن بصفة خاصة. فالبحر لا يني ينحسر عن
البر ، رويدا رويدا ، منذ قرون عدة ، انحسارا أدى إلى طمر
الصفحه ٤٤ :
محمد الأشعري ، وما منهما إلا عارف بأيام الناس ، وأنسابهم وأشعارهم. وقرأت
في كتاب مفيد لأخبار زبيد