الصفحه ٢٦٤ : بالطاعة
والولاء للإمام الحسين بن أحمد العلوي ، وحجته أحمد الحكيم بن عبد الله القداح بعد
أن تلقى علومه في
الصفحه ٢٧٤ : خرج ومعه أخاه الحسين يطلبان بثأر
أبيهما. فنزلا بتهامة وتعرفا على الإمام فقتلاه انتقاما لقتل أبيهما
الصفحه ٢٩٠ :
عبد الله الحسين ، والذي كان من مراجع عمارة. (١) ولكن عبارة : «بل الذي يلطم خيار من فيها عشرة آلاف
الصفحه ٢٩٢ : بفضلها.
وقد رثاها كثير من الشعراء ؛ فزار قبرها
القاضي حسين بن عمران بن الفضل اليامي في ذي جبلة وقال
الصفحه ٣١٠ : ربيع أول سنة ٤٠٢ ه ؛ هو العلامة أبو الحسين محمد بن عبد الله بن الحسن البصري
، روى سنن أبي داود عن أبي
الصفحه ٣٢١ :
٢ ـ الحسين بن سلامة النوبي ٣٧٣
٣ ـ مرجان (حتى سنة ٤١٢) ٤٠٢
٤ ـ نفيس (يذكر ابن خلدون أن اسمه قيس)
٤٠٧
الصفحه ٣٢٨ : ما سيأتي أقامت مكانه الداعي إبراهيم بن الحسين الحامدي». ثم بلغ
السيدة وفاة الآمر (القائم في الأصل
الصفحه ٣٢٩ : الداعي الذؤيب قد أدرك دور الظهور ودور الستر.
ولما توفي سنة ٥٣٦ خلفه في الدعوة
الداعي إبراهيم بن الحسين
الصفحه ٣٣٠ : ،
ويخبرنا مخطوط عمارة أن إبراهيم بن الحسين الحامدي عين في السنة الثانية من حكم
الصفحه ٣٣١ : ، وهي أن حاتم بن إبراهيم بن حسين الحامدي يعرف
بأنه كان رئيسا من رؤساء آل همدان الأقوياء وكان ينازع على
الصفحه ٣٤٤ : هذا الزواج قال الشاعر الحسين بن علي القمي قصيدة
مدح فيها المكرم جاء فيها : (خريدة : ٢ / ٢٥٤
الصفحه ٣٥٤ : الحسين بن علي سنة ٦١ ه. وحاربوا المختار
سنة ٦٦ ه.
(تاريخ ابن خلدون : ٢ / ٢٥٥ ؛ لسان
العرب : ٢ / ٤٨٠
الصفحه ٣٦٤ :
تاريخ ابن خلدون طبعه بولاق) ومعنى الكلمة : ذلك المعين للإخضاع والإذلال.
وقد نصب أحمد
بن الحسين
الصفحه ٣٦٥ : بن الحسين. مما زاد من كراهية الشعب له : وقد
دعا الساخطون شمس الدين أحمد (المتوكل) رئيس الحمزيين
الصفحه ٣٧٢ : والهند ومصر والمغرب (افتتاح : ١٩).
ولما أرسل الإمام داعيه أبا عبد الله الشيعي الصنعاني (واسمه الحسين بن