الصفحه ٢٠٥ :
وكان منصور :
قد عرف من ميمون إصابات (١) كثيرة ، فأجابه إلى ما دعا. فجمع بينه وبين علي بن فضل
الصفحه ٢١٧ :
به رجل من بني العرجاء ـ سلاطين تلك الناحية ـ واستخلف على مسور رجل ـ يقال
له : إبراهيم بن عبد
الصفحه ٢٢٠ : يقول ... ولكن لا يتم لهم رأي من
كثرة داياتهم».
حاشية
[٢] : سورة فاطر آية
: ١٨.
حاشية
[٣] : كان
الصفحه ٢٢٣ :
موطن قبائل عك وأشعر ، حيث استقروا على مقربة من مستنقع غسان بين نهري زبيد
وريمة ، وبعد إقامة طالت
الصفحه ٢٢٤ : ، وأقاربهم
بنو جرة أبناء ركلة بن عمرو بن مالك ، على أن بعض المراجع تذكر أن بني خولان بطن
من قضاعة ، أي أنهم
الصفحه ٢٤١ :
واقعا إلى الجنوب الغربي من مأرب ، والشمال الشرقي من ذمار ، على نحو مسافة
متساوية من كل هاتين
الصفحه ٢٤٣ :
وقد جاء في
ياقوت العبارة التالية في مادة عدن قال عمارة : «لاعة مدينة في جبل صبر من أعمال
صنعا
الصفحه ٢٦٩ :
الظاهر العبيدي ، فلما ظهر عيار ، وكان معه فيه قوم من سنحان ويام وجشم
وهبره ، حضره ابن الإمام
الصفحه ٢٧١ : بدلا من أبي هاشم محمد بن جعفر الذي خلع طاعة
الفاطميين ، وأعلن خضوعه للعباسيين.
وذكر ابن
الأثير في
الصفحه ٢٨٠ : تسلمت
كتابا من سليمان (عليه السلام) يأمرها فيه بأن تدين هي وقومها لسلطانه ، فاستفتت
بلقيس نصحاءها ، وهو
الصفحه ٢٨٩ : البشري ، ويبدو من النص أنهم قد بسطوا معاني خفية مشابهة
إلى عيوب عرضية ، أو أن ابن نجيب الدولة قام بهذا
الصفحه ٢٩٥ : منه.
وكان له من البر : الدملوة وسامع ومطران وبعن ودكان. وبعض المعافر وبعض الجند.
وكانت أعماله واسعة
الصفحه ٣١٣ : بالملاحظة أن عمارة وكل من كتبوا في تاريخ اليمن ، وفيهم
مؤلفا الحدائق واليواقيت (مخطوطتان ٣٧٨٦ و ٣٧٧٢ القسم
الصفحه ٣٢٢ : الخزرجي
موضع الشماحي (٢) ، كما ذكر المجمعة (٣) وشرياق وثالثه ، ويفهم من عبارته أن هذه المواضع
الثلاثة تقع
الصفحه ٣٢٨ :
هذا اللقب كثيرا ما يمنح دون تمييز. وهناك كثير من الاعتبارات تحملنا على التشكك
في دقة مخطوطنا ، فإن ما