الصفحه ٣٩ :
المخطوطات ، والإضافات بها ، لم يكن من الأهمية بالقدر الذي تخيلته.
وكان أعظم
المؤلفات نفعا لي
الصفحه ٤٩ :
السن. فله من الشرجة إلى عدن ، طولا عشرون مرحلة وله من غلافقة (١) إلى صنعاء خمس مراحل.
ورأيت مبلغ
الصفحه ٥٠ : .
ومن محاسن حسين
بن سلامة ، إنشاء الجوامع الكبار ، والمنارات الطوال ، من حضرموت إلى مكة حرسها
الله تعالى
الصفحه ٥٣ :
وتعشر ، والمبنى (١) ، ورياح ، والفحر. ثم تلتقي الجادة والساحلية ،
ويفترقان من السرين ، وبينهما
الصفحه ٦٩ :
الملك المكرم ، فأقبل من المهجم عائدا إلى زبيد ، والرأسان ينقلان أمام هودجها
، إلى أن ركزهما قبالة
الصفحه ٩٦ : [دينار](٢) مصرية. فإن أنفق السلاطين (٣) شيئا من الذهب المصري ، وإلا ارتحلنا. فلما خوطب
السلاطين بذلك
الصفحه ١١٧ :
قال جياش :
وعزت نفس أخي سعيد من ذلك المقام ، وشمخ بنفسه حتى عليّ ، وإني لأخوه ابن أمه
وأبيه وذلك
الصفحه ١١٩ :
ذكر دخول جياش بن
نجاح
إلى الهند ومعه
الوزير قسيم الملك
أبو سعيد خلف بن أبي الطاهر
من ولد
الصفحه ١٢٤ :
وحين خلت زبيد
من عمال فاتك واستقلوا بإبراهيم بن جياش ، ثار (١) عبد الواحد بن جياش في زبيد فملكها
الصفحه ١٣٨ : من جنسه. ثم استدعى أبا المعالي وأمره أن يمدح الوزير بقصيدة ففعل ذلك ، ثم
أحضره إليه حتى أنشده ودفع له
الصفحه ١٤٠ : إليه من زبيد (٢) ـ وهو مقيم بالمهجم ـ تقليد بأعمال المهجم ، وما معها
من الأعمال ، وهو مور والواديان
الصفحه ١٤٣ : من زبيد ، ولم
يزل سرور يحارب مفلحا ، حتى مات مفلح في الجبال ، بعد أن جرت بينهم وقائع ، يموت
في كل
الصفحه ١٤٥ : القائد مقيما في زبيد من هلال ذي القعدة إلى آخر
يوم من شعبان ، ثم يخرج من زبيد فيصوم رمضان في المهجم
الصفحه ١٤٩ : قيام. وكان يتحدث بشيء من أحواله المستقبلات فيصدق. فكان
ذلك من أقوى عدده في استمالة قلوب العالم.
وظهر
الصفحه ١٧١ :
المنصور أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر ، على مئة ألف دينار ، وخمسين ألفا
من أصناف التحف واللطائف