الصفحه ٢٤٤ : المساني ، إلا أنه يطل كما يقول الهمداني
على مساحة واسعة من الأرض. ففي الجنوب برع (٢) وحراز ، وجبال أخرى
الصفحه ٢٧٧ :
أزرى بك الفقر فاستمطر بنان سبأ
ما جاءه طالب يبغي مواهبه
إلا وأزمع منه فقره
الصفحه ٢٧٨ : يعلم أني يوم وقعتكم
لم أمس إلا على جمر من الندم
وأن فيض دم منكم كفيض دم
الصفحه ٢٨٢ : بلدة ذي سفال (٣) ، ومع أنه كان سني المذهب إلا أنه لم يلق عنتا بل وثق
فيه خالد وأمر بألا يحجب عنه عند
الصفحه ٣٨٤ :
ملوك من
المستشهدين بسردد
وقد فقد
الأحباب بعد أحبتي
وإن كان لا
مفقود مثل محمد
الصفحه ٤٤ :
محمد الأشعري ، وما منهما إلا عارف بأيام الناس ، وأنسابهم وأشعارهم. وقرأت
في كتاب مفيد لأخبار زبيد
الصفحه ٦٧ : يخاطب عينه (٣) :
إذا رأيت
جبلي (٤) عكاد
وعكوتين من
مكان باد (٥)
فابشري
الصفحه ٩٨ : فيها أربعون ألف دينار ، وشفعت فيه فما هي إلا أن خرج
من ذي جبلة بقفص خشب والناس ينظرون إليه فقال : «ما
الصفحه ١٠٦ : (٣) ، بعدن لسبعة أشهر. وبقي من المال القرض ثلاثون ألف
دينار ، وقضاها عنه ، الأعز ولده ، علي بن سبأ.
وحدثني
الصفحه ٢١٥ : . وانقطعت دولة القرامطة من مخلاف جعفر ، ولم تزل
المذيخرة خرابا منذ ذلك إلى عصرنا.
وأما منصور فهو
على الحال
الصفحه ٣٧٢ :
ويترتب على ذلك
أن قيام ابن فضل بفتح صنعاء نهائيا لا بد أن يكون قد حدث بعد إحدى وثلاثين سنة من
الصفحه ٣٨٠ : المنهاج
والملة ، خلفاء أنبيائه ، وأمنائه وأصفيائه ، سلالة رسله من لدن آدم عليه السلام ،
ووصل نظامهم
الصفحه ٦٣ : من
سنة تسع وثلاثين (٢) وأربع مئة ، في نزق من أمره ، كاتم لما يضمر من الدعوة
، وكان [يخاف](٣) نجاحا
الصفحه ٧١ :
أنعم الله صباحك (١) مولانا ، وأدام عزه. ولا يزيدهم على الرد أكثر من قوله
: مرحبا يا وجوه العرب
الصفحه ٨٢ :
ولا يؤذي أحدا من الرعايا بظلم ، ولا غيره. فكان يحتسب للعمال بما قبض منهم
جياش في أشهر الصيف