الصفحه ٣٥٢ : البحر .. قال العرجي :
ألا قل لمن أمسى بمكة قاطنا
ومن جاء من عمق ونقب المشلل
الصفحه ٢٥ : يفوقه في الأدب العربي إلا ما ورد في قصص ألف ليلة وليلة.
ومخطوطة المتحف
البريطاني على جانب كبير من
الصفحه ٣٦ : الثغور القديمة بالرمال
حتى اختفت من الوجود ، ثم إلى ظهور مرافىء جديدة ، أينما وإبان بعد قاعه عند
الساحل
الصفحه ٤٦ : [فيها](٢) من مسودة خراسان سبع مئة ، فعظم ملك (٣) ابن زياد ، وملك (٤) إقليم اليمن بأسره : الجبال والتهائم
الصفحه ٥٨ : الأعمال ، وبها سمي أهلها وإلا فهم من همدان ، وبهم ثار الداعي علي بن محمد
الصليحي [٢٤].
أخبار الداعي علي
الصفحه ٦٠ :
ومنه ما حدثني به الزبرقاني بن الغويفر (١) العكي عن فلات الشاعر وهو القائل يذم قومه في قصيدته
الصفحه ٧٤ : تصرفه في مستحقه ، فما هو إلا حسرة ووبالا (١) ، ثم كتبت إلى أخيها مالك (٢) بن شهاب تأمره أن يحتسب لأحمد
الصفحه ١١٠ : إلا الشعر.
قلت : والله ما عملت (٢) كلمة ، ولا أقدر أعملها (٣) ، خوفا من أهل زبيد ، لأنهم ينقمون علي في
الصفحه ١٤٤ : العسكر إلى البلد إلا في الظهر من صبيحة تلك الليلة.
فهذه بعض
المقدمات الموجبة لتقدم سرور على كافة أهل
الصفحه ٢١٨ :
يعرف أين قراره خوفا أن يناله المنتاب ، أو غيره من أهل السنة ، وهو مع ذلك
يكاتب أولاد المهدي إلى
الصفحه ٢٣٢ : وقبائله (٢) ، يورد لنا سلسلة نسب بني يعفر ، ومع ذلك يبدو من
المتعذر أن نتابع نسبهم إلى التبابعة إلا إذا
الصفحه ٢٤٢ : هذا إلى أن صنعاء تقع على خط الاستواء ، وليس في كتاب
الاصطخري شيء من هذا ، ونقل ياقوت وصف صنعاء من
الصفحه ٣٨٨ :
الملكة الحرة الصليحية قول الخطاب بن الحسن الحجوري ، وهو لا يمدح أحدا إلا الملكة
الحرة ، وذلك من خالص
الصفحه ٢٨ : بهذه البلاد ، وترجمته هذه للإمام لا تكاد تزيد إلا
قليلا عن مديح في صاحب الترجمة ، اعتمد فيها المؤلف على
الصفحه ١٣٣ : كور صنعاء ، دس عليهم جياش من
قتلهم بالسم ، وفرق كلمتهم بالحروب والأموال.
وبقيت عنده
بتهامة أربع مئة