الصفحه ١٠٣ :
[فكان](١) من يلوذ بالداعي في ذلك ، يضام ويهتضم. والصولة لأصحاب
علي ، والداعي في ذلك يحتمل.
وحين
الصفحه ١٢١ :
قال : بلى ،
ويبقى الأمر في ولدي هذا المولود برهة من الدهر [٧٣].
قال جياش :
ولقد أذكر يوما أن علي
الصفحه ١٣٠ :
الفاتكيون (١) ، قد أراد كل منهم أن يبتاع (٢) من ورثة الوزير رزيق أراضي ورباعا ، فلم يصلوا إلى
الصفحه ١٤٢ : ، فسلمنا عليه
، ثم سمعنا من خلف الستارة جلبة وجرس حلي لم يكن (١). وإذا هي وردة ، أصلح حمير بينها وبين
الصفحه ١٤٧ : أو عقد نكاح (يشهده) (٢). وما يخص بذلك أكابر الجند والعلماء والتجار ، دون
أصاغرهم ، بل من دعاه أجاب
الصفحه ١٥٩ : ، وتصبح الأيام مفترة عن ناجذ مبسمها ، ولمكانك من حضرة أمير
المؤمنين المكين ، ومحلك [عنده](٦) الذي امتنع
الصفحه ١٧٣ : ء.
ثم إن المستنصر
العبيدي ـ الخليفة المصري ـ قطع دعوته بمكة ، محمد بن جعفر أميرها من الهواشم :
فكتب إلى
الصفحه ١٨٢ :
غيطان نخل ، يسكنونها أيام القلة (١). وهي الآن من ممالك ابن رسول. وبها كان ملك بني زياد
ومواليهم
الصفحه ١٨٣ :
الخمسين وست مئة. وله قلعة على نصف مرحلة منها.
الزرائب
: من الأعمال
الشمالية عن زبيد ، وكانت لابن
الصفحه ١٨٥ :
مر ، ووثب مسلم بن الزر من خولان ، وملكه من يد عبد الله بن يعلى الصليحي ،
ولحق عبد الله بحصن مصدود
الصفحه ١٩٠ :
مخلاف
يربوع : من الجبال ،
تغلب عليه بنو عبد الواحد بعد موت الحسين (١) بن سلامة. وكان أهل الأطراف
الصفحه ٢١٠ :
فضل (١). واستباح زبيد ، وسبى الحريم. فذكر نقلة الأخبار أنه
أخذ منها أربعة آلاف بكر ، سوى الجارح
الصفحه ٢٢٧ :
من عقاب معجل». وقد ولد زياد في السنة الأولى للهجرة ، وتوفي في سنة ٥٣ ه.
ولابن زياد ،
رفيق يدعي
الصفحه ٢٦٦ : ء في كل من الخزرجي وابن خلكان في سنة ٤٥٣ ه. ويضيف الجندي أن رسل الصليحي
كانوا : أحمد بن محمد والد
الصفحه ٢٧٦ :
يلي (انظر أيضا الخزرجي) ، ومنه يبدو أن ثمة فقرة محذوفة في المتن الذي نحن بصدده.
قال عمارة : لما قام