الصفحه ٨٥ :
ورأى (١) الداعي سبأ بن أحمد من علو همتها (٢) ، وشرف أفعالها (ما حقر نفسه معها) (٣) ، وإن أحدا من
الصفحه ٨٨ : الحرة الملكة ، إلى ذي
جبلة ، ولم يتعلق منها بشيء ، فعاتبته على ذلك ، فقال : ليس ينفعني إلا ما حصل [لي
الصفحه ١٢٩ : مضاعف درعين ، فحصد
أكثرها بسيفه ، واندق فيه منها رمحان وهو ثابت (٦) في سرجه. ومفلح ينادي به : اعقروا
الصفحه ١٣٩ : بخروج مفلح إلى المهجم ، وهي من زبيد على ثلاثة أيام [من الناحية
الشمالية](٣) فما هو إلا أن خرج مفلح من
الصفحه ٢٩٨ :
حاشية
[٦٣] : كان من بني
زريع (١). كما رأينا من قبيلة بني جشم وهم بطن من بني يام ، وهؤلاء سلالة من
الصفحه ٣٣٢ :
في المتن أن الحافظ عند ما اتصل لأول مرة بالملكة ، كتب لها من ولي أمير
المؤمنين (١).
حاشية
[١٠٤
الصفحه ٣١ : وتسع وستين صحيفة ، إلا
بضعة من كتاب أصلي عنوانه : «طراز أعلام الزمن في طبقات أعيان اليمن» ، وهو وفقا
الصفحه ٦٩ :
الملك المكرم ، فأقبل من المهجم عائدا إلى زبيد ، والرأسان ينقلان أمام هودجها
، إلى أن ركزهما قبالة
الصفحه ١١٩ : أعجب ما رأيت في الهند ، أن إنسانا قدم من سرنديب ، ولم
يبق أحد إلا فرح به ، وزعموا أنه عارف بأخبار
الصفحه ١٣٨ : من جنسه. ثم استدعى أبا المعالي وأمره أن يمدح الوزير بقصيدة ففعل ذلك ، ثم
أحضره إليه حتى أنشده ودفع له
الصفحه ١٤٥ : مولاته الحرة. فإذا دخل عليها انفض الناس من
عندها ، الصغير والكبير ، ولا يبقى عندها إلا غزال جاريتها ، وهي
الصفحه ٢١٧ :
به رجل من بني العرجاء ـ سلاطين تلك الناحية ـ واستخلف على مسور رجل ـ يقال
له : إبراهيم بن عبد
الصفحه ٢٤١ : والتاريخ وحائزا فنون الأدب .... وله مؤلفات منها كتاب شمس العلوم وهو كتاب
فضلا عن أنه في اللغة إلا أنه بما
الصفحه ٢٦٩ :
الظاهر العبيدي ، فلما ظهر عيار ، وكان معه فيه قوم من سنحان ويام وجشم
وهبره ، حضره ابن الإمام
الصفحه ٢٨٩ : البشري ، ويبدو من النص أنهم قد بسطوا معاني خفية مشابهة
إلى عيوب عرضية ، أو أن ابن نجيب الدولة قام بهذا