الصفحه ١٣٩ :
سبأ بن أبي السعود وعلي بن أبي الغارات الزريعيين. فلما خرج مفلح من زبيد
على ليلة ، ثار محمد بن فاتك
الصفحه ١٨١ : الهواء والماء ليتخذ منه مسكنا. فوقع اختيارهم على مكان تعز فاختط به المدينة
، ونزلها ، وبقيت كرسيا لملكه
الصفحه ١٨٤ :
حصن
ذي جبلة : من حصون مخلاف
جعفر ، اختطه عبد الله الصليحي ، أخو الداعي سنة ثمان وخمسين وأربع مئة
الصفحه ٢٣٩ : كان
أول ظهوره باليمن ، ويضيف الكاتب بأن ذلك يبدأ من ليلة الاثنين في الثالث من شهر
جمادى الآخر سنة ٤٣٩
الصفحه ٢٤٩ : بدقة
ولكن المقارنة الصحيحة للبيانات التي يمدنا بها مختلف الكتّاب يجعل من الممكن
تحديد موقعهما تقريبا
الصفحه ٢٦٥ :
الذين يحملون الاسم المشتق من الكتمان ، وأنهم قدر عليهم أن يكونوا أنصارا
للمهدي (١)
وفي قطعة
الصفحه ٢٦٧ : مسار (١) حيث آزره أقوام من قبائل سنحان ويام وجشم وهبره. وتقدم
جيش كبير لمقاتلته يقوده جعفر بن الإمام
الصفحه ٢٩٦ :
(رأس الحصن) على مقربة من باب المرور الرئيس. وقد ذكر هنتز حصن التعكر كما
ذكر حصن الأخضر ولكن دون أن
الصفحه ٢٩٧ : المطبوع لكتاب عمارة ، كلمة غير معجمة (ممن ـ نمير)».
ولكن في كل من الجندي كما رأينا آنفا وابن حاتم ، نجد
الصفحه ٣١٧ : أبي الفوارس بن ميمون من قبيلة حمير ، ومن عشيرة رعين» ، ويوضح
الجندي الأعلام الجغرافية التي وردت في
الصفحه ٣٥٤ : كتابته في السيرة النّبوية يتابع الطبري.
حاشية
[١٢٦] : ذكر ابن خلدون (٢) أن جانبا من قبيلة الأزد (٣) بقي
الصفحه ٣٠ :
الرسولية ، تمتلك مكتبة ديوان الهند نسخة ثمينة منه ، أجيد حفظها ، وعنوان
الكتاب «العقود اللؤلؤية في
الصفحه ٨١ :
من النور شيء ، وإذا نظرت إلى تهامة ، رأيت عليها من الليل بقايا (١) وطحا (٢) ، يمنع الماشي أن يعرف
الصفحه ٩٠ :
بخطها ، بما اقترحوه من أمان وأموال ، واشترط عليها أن ترحل هي وجميع
الحشود ، ويصل إليهم من يرضونه
الصفحه ٩٩ :
أخبار الزريع بن العباس بن الكرم اليامي أمير (١) عدن
أما نسبتهم فمن
همدان ، ثم من جشم بن يام بن