الصفحه ٣٩١ : (كاي)]. أمر تدبير ملكه. فكان لا يقطع أحد من كبار رجال
الدولة أمرا إلا بمراجعتها ، ولم يزل ذلك من عادتها
الصفحه ١٠٤ :
الجشميات (١) اللاتي (٢) في (٣) مضاربه [٦٣]. فلما أخبرت والدي بذلك ، ركب بنفسه ، وقال
لمن حضر من آل
الصفحه ١٣٦ :
مشويا ، وثلاثين جاما من الحلاوة. وأما الذي جلس عليه الوزير فكان في طول
قاعة البستان الذي لعثمان
الصفحه ٣٧٣ : الأغلبي (في نهاية سنة ٢٧٩) ،
ولكن يبدو أنه قبل هذا الحادث كان قد أحرز قدرا من السلطة والنفوذ في البلاد
الصفحه ١٣٤ : ) (٥) ينبت هذا الشجر في بقعة من الأرض لبيت هناك (إلا) (٦) لهم ، وهي من حصونهم ، وهم يحتفظون بها كما يحتفظ
الصفحه ٣١٩ : ، وأهله عصاة لا طاعة عليهم لسلطان اليمن
إلا عنوة (ياقوت : ٨ / ٤٢٥).
(٥) هم بطن من قضاعة
من القحطانية
الصفحه ١٥٠ : هو إلا أن ماتت الحرة سنة خمس وأربعين ، حتى
أصبح في الجبال في موضع يقال له الداشر من بلد خولان [٦٧
الصفحه ٢١٣ : ، وأثنوا عليه عنده ،
ووصفوه بما فيه من الصفة وقيل له : إنه لا يصلح إلا لمثلك.
فلما كان ذات
يوم ، أحب
الصفحه ٧٠ : إلى سورة (وَالسَّماءِ ذاتِ
الْبُرُوجِ) ، ولم يكن لي شغل في ليلتي تلك إلا التلاوة إلى حيث
بلغت من
الصفحه ٨٧ : بن أبي البركات ، بعد أبيه ، وكان التعكر مقر ذخائر بني الصليحي التي صارت
إليهم من ملوك اليمن ، والحرة
الصفحه ١٣٧ : ما ملأ عينيه منها ، ولا مكنها [من تقبيل](١) يده عند السلام. فلما صحا مولاها ، استأذناه في الخروج
الصفحه ٢٨٤ : ، وهذا التقدير مني عن طريق التقريب ، وإذا ما رأى ذلك
شخص يقول : ما اقتدر على هذا الحفر إلا الجن ، ولو لا
الصفحه ٥١ :
عمرة أو قالوا حجة. ولم يزل أهل تلك الآفاق يزورونه في كل سنة حتى كثر ذلك
، فصار موسما من مواسم الحج
الصفحه ٥٤ : نام في المحراب. فلم يشعر إلا والناس
يقرعون إليه من أطراف الجامع إلى المحراب ، قال والدي : وكنت من أقرب
الصفحه ٨٣ : يسكن بذي جبلة ، وهو من خواص الداعي سبأ بن أحمد قال : لما مات المكرم بن علي
، عن الحرة الملكة السيدة بنت