الصفحه ٣٥ : تمكينها
الدارس ، بمعونتها ، من متابعة الهمداني خطوة فخطوة ، دون صعوبة تذكر إلا المقابلة
في بعض الحالات بين
الصفحه ٣٧ :
لبلوغ أيما قدر ملموس من التقدم في الاستزادة من معلوماتنا الجغرافية عن اليمن ،
إلا بجهود أفذاذ الرحالة
الصفحه ٢٤٣ :
وقد جاء في
ياقوت العبارة التالية في مادة عدن قال عمارة : «لاعة مدينة في جبل صبر من أعمال
صنعا
الصفحه ٣٧٤ : يمضي إلى
اليمن ، وأنه لم يصرفه عن هذا العزم إلا ما نما إليه من أخبار عن عصيان ابن فضل ،
وأنه ظل مختفيا
الصفحه ١١٤ : جياش إلى سعيد ، ظهر سعيد من زبيد في سبعين رجلا ، لا فرس
مع واحد منهم (٢) ، ولا سلاح إلا مسامير الحديد
الصفحه ٢١١ : معي الطاعة ،
وإلا فلا يسمع مني أنني رحت بغير قضاء حاجة. ويشيع ذلك عند العالم أني تركته تفضلا
لا عجزا
الصفحه ٢١٩ : منها ينبع
التوجيه السياسي والديني والعلمي ، ولا يمنح هذه اللقب إلا لمن سبق أن تدرج في
مراتب الدعوة
الصفحه ٣٠٢ : وغيرها بحيث لم يكن إلا الدملوة
بيد أبي الدر حتى باعها من سيف الإسلام ، كما قدمنا لبضع وسبعين وخمس مئة
الصفحه ٧٨ : ، قالت : أشرف يا مولانا ، انظر هؤلاء القوم ، فلم يقع بصره إلا على رجل
يجر كبشا ، أو يحمل ظرفا مملو
الصفحه ١٢٥ :
لأولاد فاتك بن جياش من الأمر سوى (٧) النواميس الظاهرة من الخطبة لهم بعد بني العباس ،
والسكة والركوب
الصفحه ١٨٩ :
وتفرقوا في الإسلام. ولم تبق لهم قبيلة وبرية إلا في اليمن ، وهم (١) أعظم قبائله. وبهم قام الموطى
الصفحه ١١٥ : ، والعدو الذي جاءنا به
كتاب أسعد بن شهاب (١٠) من زبيد. فقال الصليحي لأخيه عبد الله : إني لا أموت
إلا
الصفحه ٣٣٠ : عمارة (ص ٣١ ؛ كفاية : ٥٢) ، إلا أن الملكة لم تمكنه من ذلك كما
رأينا ، ومع ذلك فإنها أقامته للذب عن
الصفحه ٣٣٦ :
الزيدية الفارسية ، والزيدية اليمنية أو العربية ، لم يخضعا لإمام واحد إلا
في حالات فردية قليلة
الصفحه ١٧ : من عناية العلماء الغربيين إلا
نزرا مما هو جدير به ، فلا بدع أن تعترض سبيل الراغبين في الإستزادة من