الصفحه ٣٨٥ : ؛ ولكم حسن
الأحدوثة ؛ وحميد العاقبة .. ولا تتعدوا على أحد في طريقكم ؛ إلا من وطركم ونال
منكم» [نفسه
الصفحه ١٣٠ : لقد طال ما اجتمع
عليها عثمان بن الصفار ، ومحمد بن علي السهامي ونظراؤهما من الفرضيين ، وما منهم
إلا من
الصفحه ٣١٠ : الفرائض كتاب الإيجاد وهو
مجلد نفيس ، وكان يقول ليس في الأرض فرضي إلا من أصحابي وأصحاب أصحابي. وبنيت له
الصفحه ٩٦ : [دينار](٢) مصرية. فإن أنفق السلاطين (٣) شيئا من الذهب المصري ، وإلا ارتحلنا. فلما خوطب
السلاطين بذلك
الصفحه ١٥٣ : دولة من دول أهل
اليمن. فمنها أموال أهل زبيد ، وما من عبيد فاتك وجهاته وأعيان دولته ، إلا من مات
عن
الصفحه ١١١ : الأصل : وما
منهم إلا من أدرك الحلم.
(٧) في الأصل : هذه.
(٨) في الأصل : غير
معجمة.
(٩) في الأصل
الصفحه ٤٧ : في معنى الزعفران (٦) ، ولا يسلك إلا من طريق واحد.
وقد كان علي (٧) بن الفضل الداعي المعروف بشيخ لاعة
الصفحه ١١٣ : إلا من تأدب ، وعاش
وكاثر. ولكن أباهما نجاحا كان يرشح أخاهما الأكبر للأمر ، وهو معارك. وأما جياش
فإنه
الصفحه ٢١٦ : ، حتى لم يبق حوله إلا من لا يعرف ، بل بقي في البلد جماعة
قليلة ، يكاتبون بني عبيد بن ميمون إلى القيروان
الصفحه ٨١ : صاحبه من قريب. وكنت أظن ذلك من
السحاب أو البخار ، وإذا هو عقابيل (٣) الليل ، فأقسمت ألا أصلي الصبح إلا
الصفحه ٣٤ : ، وبالله
التوفيق».
أما جغرافية
اليمن ، فما نعرفه إلى الآن منها يغلب عليه القصور ، إلا ما كان عن ذلك الجز
الصفحه ٩٧ : إلى مولانا الآمر بأحكام الله. ففعلوا ذلك ووافق وصوله من
اليمن القبض على المأمون ، فأوصل الكتب والسكة
الصفحه ١٢١ :
قال : بلى ،
ويبقى الأمر في ولدي هذا المولود برهة من الدهر [٧٣].
قال جياش :
ولقد أذكر يوما أن علي
الصفحه ٢١٠ : لم تنل
خيرا إلا به ، وتترك الدعاء إليه ، فما تذكر (ما) بينك وبينه من العهود (٧) ، وما أخذ علينا جميعا
الصفحه ٢٧٦ : سبأ يطالب بحقه من جديد ، وتظاهر
بمحاربة الملكة في ذي جبلة ولم ينقذ الموقف إلا تدخل الإمام المستنصر بأن