الصفحه ٣٩٢ :
إمكان ما ذهبنا إليه ما قاله صاحب العيون من أن «الداعي أبا القاسم استقر
أمره بعد قتل هذا اللعين
الصفحه ٧ : ء شيئا من الخير فهذا راجع إلى
ما تحت أيدينا من المراجع ، وإن كان فيه شيء من الخطأ فمرجعه إلى قصورنا
الصفحه ١٠٤ :
الجشميات (١) اللاتي (٢) في (٣) مضاربه [٦٣]. فلما أخبرت والدي بذلك ، ركب بنفسه ، وقال
لمن حضر من آل
الصفحه ١٣٦ :
مشويا ، وثلاثين جاما من الحلاوة. وأما الذي جلس عليه الوزير فكان في طول
قاعة البستان الذي لعثمان
الصفحه ٣٣٨ :
حاشية
[١٠٨] : في النسخة
الخطية من تاريخ ابن خلدون بالمتحف البريطاني توجد سلسلة نسب ذيل بها هذا
الصفحه ٣٤٢ : (١).
حاشية
[١١٣] : يلاحظ أن ابن
خلدون يستقي أغلب معلوماته الخاصة بدولة بني زريع من ابن سعيد وهذا نقل دون ريب
الصفحه ٣٧٣ : الأغلبي (في نهاية سنة ٢٧٩) ،
ولكن يبدو أنه قبل هذا الحادث كان قد أحرز قدرا من السلطة والنفوذ في البلاد
الصفحه ٧٥ : .
(٥) الزيادة من (كاي).
(٦) في الأصل : أسعد.
(٧) الزيادة من
الجندي ؛ خطط.
(٨) راجع لوحة
الصليحيين تابع
الصفحه ١٩٩ :
وسمعت بمصر أن الإمام بصعدة كان قبل الثمانين والسبع مئة ـ علي بن محمد ـ من
أعقابهم. وتوفي قبل
الصفحه ٢٠١ :
(ثالثا)
أخبار القرامطة
باليمن
المنقول من كتاب
السلوك من طبقات العلماء والملوك
للقاضي أبي
الصفحه ٢٢٩ : من الفقرة المتعلقة بجعفر
عتيق بن زياد ، كما هو واضح في التحشية التي ذيلت بها النص العربي. وقد بدأ
الصفحه ٢٤٦ :
للدينار. وعلى ذلك فهو يساوي نحو سبعة شلنات ذهبا من عملة زماننا (٣). ويسمي ابن حوقل أمير حلي (٤) الخزامي
الصفحه ٣٣٧ : المكتوم الذي ادعى عبيد الله
المهدي مؤسس الخلافة الفاطمية وإمام الإسماعيلية أنه من سلالته
الصفحه ٣٤٦ : زمانا ، وله من الشعر والرسائل ما يغني عن
الإطالة في شرحه ، نشأ في أصبهان ، وقدم بغداد في حداثته ، وتفقه
الصفحه ٣٦٢ : ، ولم أعثر على تفسير لها في موضع آخر ،
ولكن يبدو أنها تسمية ، يسمى بها المسلمون من أهل السنة ، وتقترن