الصفحه ٣٩٠ : شاه بن
أيوب ، وتسلم بعده الملك سيف الإسلام طغتكين الدملوة وحب.
وكان سليمان
وعمران ابني الزر من خولان
الصفحه ٣٩١ : (كاي)]. أمر تدبير ملكه. فكان لا يقطع أحد من كبار رجال
الدولة أمرا إلا بمراجعتها ، ولم يزل ذلك من عادتها
الصفحه ٦ : تاريخ
اليمن منذ سنة ١٨٩٢ إلى اليوم.
كذلك رأيت
إتماما للفائدة أن أقوم بنشر الجزء المختصر المنقول من
الصفحه ١٣ :
السبت ثاني شهر رمضان من نفس السنة. قال صاحب الخريدة (١) : إنه صلب من جملة الجماعة الذين نسب إليهم
الصفحه ٤٣ : . فحداني ، بل وهداني أمره إلى وضع كتاب ، أجمع فيه
، ما علق بحفظي من أخبار جزيرة اليمن ، سهلها ووعرها ، برا
الصفحه ٥٥ : ذلك من فعلها إلى مرجان فقبض مرجان عليها ، وعلى ابن أخيها ابن
زياد ، وهو آخر القوم ، ومنه زالت دولة بني
الصفحه ٧٩ : بالقرب من طاقتها. وكانت
الحرة الملكة تقول عند صلب رأس سعيد بن نجاح : ليت لك عينا يا مولاتنا (٥) حتى تنظري
الصفحه ٨٦ :
[٤٣] ، وحمل إليه الأمير شجاع الدولة ، الذي كان قد أغناه في اليمن ،
ثلاثين (١) أردبا من الشعير
الصفحه ٩٥ :
بأن تطعنه
وليس من
الموت ينجي الفرار
كذاك ترى
الأنفس الموقنة [٥٣
الصفحه ١٥٧ :
العسكرية. وقد بلغني في هذا الوقت وهو سنة ثلاث وخمسين وخمس مئة ، أن الأمر
قد هان على ما كان عليه من
الصفحه ١٦٣ : ء كرسي التبابعة ، وأنّه مات بعد حجة الوداع. فقسم النبي
صلى الله عليه وآله وسلّم على عمال من قبله ، وجعل
الصفحه ١٦٥ : زياد ، من ولد عبيد الله بن زياد بن أبي
سفيان ، فاستعطف المأمون ، وضمن له حياطة اليمن من العلويين. فوصله
الصفحه ١٧٠ : السلطان ، واشتهر به ، وبعده
ابنه حاتم بن أحمد ، وليس بعده بصنعاء من له ذكر ، حتى ملكها بنو سليمان لما
الصفحه ١٧٥ : ء ذلك يجمع أشياعه من الحبشة وينفق فيهم
الأموال ، حتى اجتمع له منهم خمسة آلاف. فثار بهم في زبيد سنة
الصفحه ١٨٨ : ابن عشرين ، وبقي في الملك ثمانين (٢) ، وأخذ منه معقل تعز علي بن مهدي.
صعدة
: مملكتها تلي
مملكة صنعا