الصفحه ٢٤٠ : ستة
أشهر من حملته ضد المهديين ، مسرحا لغزوة توران شاه الأيوبي ، أخو صلاح الدين ،
ولا بد أن محمد بن
الصفحه ٢٤٧ : سنة ٤٠٩ ه.
ويقول الجندي
بأنه من الواضح أن سلطان بني زياد ظل في عنفوانه مدة تبلغ نحو ١٦٨ سنة (٢٠٣
الصفحه ٢٥٣ : في مخطوط الخزرجي فقد ورد في الديبع ، كما ذكرها ابن المجاور
، وذهب إلى أنه يبعد ثلاثة فراسخ من عارة
الصفحه ٢٩١ :
رؤساءهم إمام يقيم في بمباي يزعم أنه من سلالة نزار. ويمكن أن نضيف لهذه التحفة
التاريخية ، أنه منذ سنوات
الصفحه ٢٩٩ :
الشمال من لحج ، كما بين أيضا واديا يحمل هذا الاسم ، ويسيل منه إلى وادي
سيب. وذكر ياقوت أن اسم منيف
الصفحه ٣١١ : (٢) قرية باسم وساع في إقليم عثر ، وهي موضع لو صح وصف
ياقوت له لكان بعيدا من المنطقة التي نحن بصددها
الصفحه ٣٢٠ :
اليمن ، وفي الحق أن الفقرة الحالية يمكن أن نشتبه فيها ونعدها من تزيد
النساخ ، كما أنهم صحفوا فيها
الصفحه ٣٢٣ : ، استخدمه أحد ملوك
الترك. وجاء في الخزرجي أن السلطان الأشرف إسماعيل (٧٧٨ ـ ٨٠٣) من ملوك الدولة
الرسولية وضع
الصفحه ٣٣١ : عمارة ، وهي السنة الثانية من حكم الخليفة الحافظ. ومع ذلك ففي هذه الحالة
يجب أن يعتبر هذا التاريخ بأنه هو
الصفحه ٣٣٥ :
منزلته ، ولكن بفضل مناقبه الشخصية ، ولذلك فإنهم يقررون حق الانتخاب
للإمام من بين أفراد سلالة فاطمة
الصفحه ٣٥٨ : (١). ويخبرنا مؤلف اليواقيت من جهة أخرى : أن إمامة ولدي
الهادي متنازع عليها ، وموضع خلاف. وتوفي المرتضى في صعدة
الصفحه ٣٧٥ :
العبارات هي من قبيل ما سنورده فيما يلي ، وقد نمقها الديبع ، وذيل بها
الفقرة التي تصور النبي الجديد
الصفحه ٣٧٨ : من خلافة المستنصر (٤٢٧ ـ ٤٨٧ ه.).
حاشية
[١٤٤] : أظن أن هذه
الكلمة بدلا من أن تكون الأحراج أو
الصفحه ٣٨٧ : من قرى الشح
ر إلى نجد
إلى يثرب
ولم يمت
مجدهم إنما
غيبت
الصفحه ٣٨٩ : الغساني الأسواني ، وكان من أهل الفضل ، وكان
متضلعا في الفقه والرياضة ، وصنف كتاب : الجنان ورياض الأذهان