الصفحه ١٠٨ :
به ، ويقترحه ، ويكرم أهل الأدب والفضل. وربما قال البيت من الشعر
والأبيات.
ورأيته في يوم
عيد وقد
الصفحه ١١٢ :
بكر بن محمد العيدي ، وكانا خصيصين بحاله ، قالا : مات بلال عن مال من
العين الملكي (١) ، ست مئة ألف
الصفحه ١١٣ : إليه.
هذه أخبار (آل) (١) نجاح ملوك زبيد من الحبشة
لم يزل المؤيد
نصير الدين نجاح مالكا لتهامة ، من
الصفحه ١١٦ :
قال جياش : فأركه (١) اليأس من الحياة ، فأراق الماء في قباء درقته (٢) ، ولم يبرح (٣) من مكانه حتى
الصفحه ١٤١ : بن أسعد :
فاستدعيته من تهامة إلى الجبال. فقال : أما علي بن مسعود فعنده تسعون سرية وأربع
زوجات. أما
الصفحه ١٥٤ : متأثلة. وكذلك معاقل من بقي من بني الصليحي. كل معقل منها له أعمال واسعة ،
والارتفاعات الكثيرة. فأما ملك
الصفحه ١٦٨ : الصليحي ، رئيس حراز من بلاد همدان وينتسب في بني يام (١). ونشأ له ولد اسمه علي ، وكان صاحب الدعوة يومئذ
الصفحه ١٦٩ : وخمسين (وأربع مئة) (١).
ثم سار إلى مكة
بأمر المستنصر صاحب مصر ، ليمحو منها الدعوة العباسية ، والإمارة
الصفحه ١٧٦ : بالحاج ، وابتنى سور المدينة. ثم راود بنت معارك بن جياش (١). فلم تجد بدا من إسعافه فأمكنته حتى إذا قضي
الصفحه ١٩٣ : ، وأشد حرا من حضرموت.
وكانت في
القديم لعاد ، وسكنها بعدهم مهرة من حضرموت ، أو من قضاعة ، وهم كالوحوش في
الصفحه ٢٠٣ : ،
[و] يعرف بمنصور اليمن [١٣١]. فحينئذ أذكر نبذة من أحوالهما ، على ما ذكره الفقيه
أبو عبد الله محمد بن مالك بن
الصفحه ٢٠٨ : ، وقد ذكر ابن مالك
ذلك برسالته على أكمل وجه ، وليس هو من ملازم الكتاب فيأتي به.
ولما صار
بالمذيخرة
الصفحه ٢١٦ :
الكتاب إلى المهدي ، فلما قرأه ، وكان قد عرف الشاوري من وقت [أن] قدم عليه
برسالة منصور وأنه يكمل
الصفحه ٢٣٣ : عمه وابن عمه ، وزوجة أبيه ، قبل انقضاء
ستة أشهر على وفاة المعتمد ، أي في المحرم من سنة ٢٧٩ ه. وظل
الصفحه ٢٣٥ : الهادي ، ولم ينته
العام حتى اغتاله زعيم همداني ذو بأس هو الضحاك (٢). وقد آزر الضحاك رجلا من موالي بني