الصفحه ٢٠٧ : ، ويأتون بالطعام
فلا يأكل منه إلا اليسير ، لمن يحقق حاله. فأعجبوا وهم يسكنون برؤوس الجبال ،
فسألوه أن يسكن
الصفحه ٥٣ : العبسي ، وحدثني المقري ، الحسين بن فلان بن حسين بن سلامة ، وما من
هؤلاء إلا من ناهز عمره المائة. قالوا
الصفحه ٢٥٥ :
الرمانة عليها ولفت في عرض (يبقى مذهب فلا يكشفها منه إلا حاملها عند تسليمها إليه
أول وقت الركوب)».
«وإذا
الصفحه ٩١ : ، فلا يخلصهما منه إلا
الضراعة إليها والسؤال لها في صرف العرب عنهما.
ولقد حكى لي
السلطان يزيد بن عيسى
الصفحه ٥٢ : ذهبان (٦) ثم حلي ، ثم السرين ، ثم جدة. فهذه جوامع السواحل (٧) ، ما منها إلا ما رأيته عامرا ، وإما خرابا
الصفحه ١٢٧ : بن جياش ، وغيرهما من آل نجاح عن أكثر من ألف سرية ما منهن أحد
تسلم (٩) من الوزير من الله. إلا عشر نسا
الصفحه ٢٠٥ : وانتزعها من ابن يعفر. وكان
الشيخ قد قال لي : إياك أن تبدي بشيء من أمرك إلا في بلد يقال لها عدن لاعة ،
فإنها
الصفحه ٣٥١ :
أربعة : مكة والمدينة وإيلياء ونجران ، وما من ليلة إلا وينزل على نجران سبعون ألف
ملك يسلمون على أصحاب
الصفحه ٣٠١ : موانسة فيها ولو لم يكن من توفيقه
إلا سلامته من ابن مهدي. وكانت وفاته سنة ٥٦٠ ه. فنقله الأديب أبو بكر (بن
الصفحه ١٢٠ :
وهو وزير الوالي من قبل الملك المكرم بن علي ، فسمعته يقول يوما : والله لو
وجدت كلبا من بني نجاح
الصفحه ٦٢ : [و](٨) القيام بالدعوة ، وما منهم إلا من هو من قومه وعشائره
في منعة وعدد كثير. ولم يكن برأس الجبل بناء ، بل كان
الصفحه ١٤٨ : بن مهدي. ثم قتل
قاتله في تلك العشية ، بعد أن قتل جماعة من [٩٤] الناس (٢) ولم تلبث الدولة بعد قتله إلا
الصفحه ٢٠٦ : ظهورها إلا من المغرب [١٣٦]. ثم بعث أبا عبد الله الحسين بن أحمد بن
محمد بن زكريا. المعروف بالشيعي الصنعاني
الصفحه ٦٤ : مئة ، وذكر أن عمره قد ناهز الثمانين
فقال : لم أعقل بقصر الصليحي إلا مستهدما ، وجميع من بنى دارا بصنعا
الصفحه ٣١٦ : بمدينة زبيد ، ولا يكاد يعرف من هو سرور إلا
آحاد الناس ، وأما أهل زبيد فيعرفون أنه من المساجد المنسوبة إلى