الصفحه ١٧٨ :
محمد بن سبأ على نفسه ، ففر إلى المنصور بن المفضل من ملوك الجبال
الصليحيين بذي جبلة.
ثم مات الأعز
الصفحه ١٩٢ :
ابن سعيد : وسألت عرب البحرين وبعض مذحج عن اليمامة اليوم ، فقالوا : لعرب
من قيس عيلان ، وليس لبني
الصفحه ١٩٤ :
غيره : هي من اليمن : قال البيهقي : مسافتها عشرون مرحلة ، وهي شرقي صنعاء
وشماليها ، وتوالي الحجاز
الصفحه ١٩٥ : الفاطميين حروب ، وربما يغلبونهم بعض الأحيان على نجران. وكان آخرهم عبد
القيس ، الذي أخذ علي بن مهدي الملك من
الصفحه ١٩٨ : جموعا من همدان وخولان ، وارتجت له اليمن ، وخاف المسعود
بن الكامل (١) ، وهو يومئذ صاحب اليمن ومعه الكرد
الصفحه ٢١٤ : ، فأجابهم إلى ذلك ، وتجهز بعسكر جرار من
صنعاء ونواحيها. ثم لما صار بمخلاف جعفر ، اجتمع إليه أهله ، ثم أهل
الصفحه ٢٣٠ : ، أو على مقربة منه ، وموضع هذا
الحصن على مقربة من أحد منابع وادي نخلة. وقد زار دكتور جلازر (٣) بلدة
الصفحه ٢٣١ : الحاشية المضافة لمخطوطة باريس في القرن السادس الهجري
تصف مرباط كفرضة على البحر على مسيرة يوم ونصف من ظفار
الصفحه ٢٣٤ : تمكن من إرغام الإمام على ترك
صنعاء. وأخيرا فتح القرامطة (٢). صنعاء سنة ٢٩٩ ه. كما جاء في الجندي
الصفحه ٢٦٤ : بمحتويات الكتاب إلى زعيم معين من فرقة الزيدية ، وقام هذا الأخير
بتدوينها في كتاب ، وسمي طبقا للنسخة الأولى
الصفحه ٢٧٥ : على عاتقه بسبب عادة شائعة لسوء الحظ بأن يضيف من نفسه ، على مسؤوليته
كلمة (باسمها) ، فضلا عن أنه أضاف
الصفحه ٣٠٣ : سنة ٥٤٧ ه. عاش بعد بلال لمدة عامين على الأقل ، ولكن
الجندي من جهة أخرى يتشكك في السنة التي توفي فيها
الصفحه ٣٢٥ : في ذي عدينة قرب تعز. وجاءت الأخبار من عدن أنه قد
رفع الحصار عنها. وأن المعسكر الذي أنشأه عبد النبي في
الصفحه ٣٢٧ : قتلا في زبيد في السابع من رجب سنة ٥٧٠ ه. وبعد ذلك باثني عشر شهرا بعد أن
أمر توران شاه بقتل ياسر بن
الصفحه ٣٣٠ : ،
ويخبرنا مخطوط عمارة أن إبراهيم بن الحسين الحامدي عين في السنة الثانية من حكم