الصفحه ٢٨٢ : يخضعون له دون معارضة. وقد استخدم تاجر زيت كان من عادته أن يصعد
القلعة بالزيت لكي يبيع لسكانها ، فملأ قربة
الصفحه ٢٩٢ : قرأتها وحصن المخلاف ـ (جعفر) وما حولهما من
الأراضي للداعي محمد بن سبأ بن أبي مسعود ، وقد حدث هذا في سنة
الصفحه ٢٩٤ : بنو معن على ما تحت
أيديهم من البلاد ، فقصدهم المكرم إلى عدن وأخرجهم منها. وولاها العباس ومسعودا
ابني
الصفحه ٣٠١ :
مسيئة لهم لصدورها من قلم رجل أقر بأنه من أهل السنة ، فقد كتب الأهدل ما
يأتي : غالى عمارة في مدح
الصفحه ٣٠٢ : وغيرها بحيث لم يكن إلا الدملوة
بيد أبي الدر حتى باعها من سيف الإسلام ، كما قدمنا لبضع وسبعين وخمس مئة
الصفحه ٣٠٥ : يكون لا حلوا ولا مرا ، ومن أمثلة العرب الأثيرة لديهم ما يحذرون المرء من
أن يكون شديد الحلاوة فيبتلع ولا
الصفحه ٣١٢ :
فإن لم تجد
في هاطلات غمامة
فلا تدن مني
محرقات صواعقه
حاشية
[٨٧
الصفحه ٣١٤ : م) رسائل من الأشراف السليمانيين يخبرونه بما أحرزوه من نصر في
مقاومة الجيوش التي أرسلها الترك من مصر
الصفحه ٣٤٤ : ومسعود بن الكرم ، وهما من
عشيرة الصليحيين ، وكان علي الصليحي وابنه مدينين لهما بخدمات سابقة.
ومخطوطة
الصفحه ٣٤٥ :
وفيات كل من أبي السعود وأبي الغارات ، واللذان قد توقف في عهدهما دفع
الخراج للملكة ، ولم يمكن أن
الصفحه ٣٥٩ : مكثرا. ويلاحظ أن من بين مؤلفاته : «تاريخ
للقرامطة». ولا شك أنه المؤلف الذي رجع إليه الذهبي كما جاء في
الصفحه ٣٦٦ :
لخيمة شمس الدين ، وقيل بأن هذا الحادث وقع في نفس اليوم الذي قتل فيه آخر
خليفة من خلفاء العباسيين
الصفحه ٣٨٤ :
ملوك من
المستشهدين بسردد
وقد فقد
الأحباب بعد أحبتي
وإن كان لا
مفقود مثل محمد
الصفحه ٥ : :
ليس بإنسان
ولا عاقل
من لا يعي
التاريخ في صدره
ومن درى أخبار
من قبله
الصفحه ١١ : منها :
إذا لم
يساعدك الزمان فحارب
وباعد إذا لم
تنتفع بالأقارب
ولا