الصفحه ٢٤٢ : هذا إلى أن صنعاء تقع على خط الاستواء ، وليس في كتاب
الاصطخري شيء من هذا ، ونقل ياقوت وصف صنعاء من
الصفحه ٢٥٢ : ديار
بني حكم. والمساعد يسميها الخزرجي الساعد ، وجاء اسمها هكذا في الهمداني (٢). وجاء في الخزرجي كل من
الصفحه ٢٥٧ :
وقد حذفت ما
تلا من كلمات لأنها شرح غير واضح لتلك الفقرة في كتاب عمارة ، التي يتحدث فيها عن
الحصون
الصفحه ٢٦٠ :
تكون على مقربة من هذه الجهات أو قريبة من ضفاف وادي سحول. وفي الجندي ضبط
لموضع أنور بدلا من نور
الصفحه ٢٦١ :
الغلظة والبذاءة بالدرجة التي أعفيت نفسي من ترجمتها إلى الإنجليزية. وأذكر
هنا أن الهمداني قد أوضح
الصفحه ٢٧٠ :
حاشية
[٣١] : سنة ٤٥٩ ه. هي
السنة التي ذكرها الخزرجي وابن الأثير. ويتبين لنا من مقارنة التواريخ أن
الصفحه ٢٩٣ : الدولة قد قامت سنة ٤٢٩ ه.». وظل منصور مقيما بحصن
تعز إلى وفاته ، وكان أول من اتخذ تعبات (١) متنزها له
الصفحه ٣٠٦ : (١) من الندرة بمكان ، وإنه كان يتعذر الحصول عليه في مكتبة
من مكتبات البلاد. ويذكر الجندي نقلا عن عمارة أن
الصفحه ٣٤١ :
يستظل تحتها مائة رجل ويسميها الكلهومة (١). وهذه الربوة فرع من جبل الصلو انفصلت عنه ، وترتفع على
الصفحه ٣٥١ : ، ولا ندري إذا
كنا نستطيع أن نستخلص من هذه الرواية أن البلدة سميت باسم مؤسس الدولة ، ويسميه
الجندي
الصفحه ٣٥٣ :
التقى وما أظهره من الكرامات ، وبفضل عبادته للإله الحق فإن أهل نجران
الذين كانوا إلى ذلك الوقت
الصفحه ٣٥٧ : الجانب الآخر من الجبل الأسود (١) ، وهنالك بنى القاسم لنفسه بيتا مات فيه سنة ٢٤٦ ه.
وخلف القاسم في
الصفحه ٣٦٣ : ترك أسرة
كبيرة من الأبناء فضلا عن هذين الولدين اللذين ذكرتهما هنا.
الإمام أحمد بن
الحسين (بن أحمد بن
الصفحه ٣٧٠ :
[١٣٣] : من المستبعد
بطبيعة الحال أن نفترض أن ابن حوشب وابن فضل قد أرسلهما إلى اليمن ميمون ، كما أنه
من
الصفحه ٣٧٤ :
مرشدا أمينا لنا ، ولكن من الشيق أن نلاحظ أنه يذكر لنا سنة غير مقبولة وهي
سنة ٢٩٦ ه. وهي في زعمه