الصفحه ٢١٥ : . وبعث بالكتاب مع بعض أولاد منصور ، فسار به حتى
قدم المهدية ، دفع
__________________
(١) ابن عبد الله
الصفحه ٢٢٧ :
في موضع آخر من كتابه أسوار زبيد فيقول : إن الحسين بن سلامة هو أول من شيدها ثم
رممها منّ الله الفاتكي
الصفحه ٢٢٩ : كتابات
الجندي والخزرجي بعض تفصيلات أخرى تتعلق بدويلة المناخي ، جاءت في معرض حديثهما عن
الظروف التي انتشرت
الصفحه ٢٣٠ : الذي تسمى به أحيانا.
ولم أجد ذكرا لبلدة المناخي التي زارها جلازر في كتاب الهمداني أو في مؤلفات العرب
الصفحه ٢٣٢ : القدماء ، كما جاء في كتاب عمارة وتاريخ ابن خلدون ، في الفصل الذي عقده في
أشراف صعدة الرسيين. ويحذو ابن
الصفحه ٢٣٣ : في هذا
الكتاب. ومقتل محمد بن يعفر على يد ابنه إبراهيم ، لم يرد فيما ذكره الخزرجي عن
تاريخ تلك الحقبة
الصفحه ٢٣٦ : الضحاك وأهل البون) (٦). وأرسل إلى صنعاء شريفا
__________________
(١) ذكر الكتاب
الزيديون اسم الإمام
الصفحه ٢٤٨ : توفي سنة ١٨ ه. وقد ذكر
ترجمته ابن الأثير في كتابه أسد الغابة (١) وكان معاذا إذا تهجد من الليل قال
الصفحه ٢٤٩ : بدقة
ولكن المقارنة الصحيحة للبيانات التي يمدنا بها مختلف الكتّاب يجعل من الممكن
تحديد موقعهما تقريبا
الصفحه ٢٥١ : وضعها الكتاب عند حديثهم عن الطريق الذي يسلكه حجاج اليمن ،
فضلا عن أسماء المواضع الي ذكرناها آنفا في
الصفحه ٢٥٢ :
خرداذبة (٣) ذكر الليث ، وكذلك الهمداني (٤). وفي السطر التالي من هذا الموضع في كتاب الهمداني ورد
ذكر البيضا
الصفحه ٢٥٨ : تعز. فيه عدة حصون وقرى باليمن وإليه ينسب نشوان بن سعيد صاحب كتاب
شمس العلوم. وهو في بلاد المعافر
الصفحه ٢٦٥ : عجيبة
طبعها الأستاذ دي غوية من دستور المنجمين ، وهي من لواحق كتابه عن قرامطة البحرين (٢) ، ورد أن عبيد
الصفحه ٢٦٦ : والتصحيح من هامش عمارة / كاي : ١٦). والبيتان اللذان يشير
إليهما (كاي) وردا في كتاب «أخبار الدولة المنقطعة
الصفحه ٢٧٢ : (عيون : ٧ / ٩٧).
وفي كفاية : ٥٠ قال : «تلطفت (أسماء) إلى رجل مشرقي فرمت إليه برغيف وفيه كتاب
لطيف إلى