الصفحه ١٧٧ : سبأ بن أبي السعود بن الزريع ، أول من اجتمع له الملك بعد
بني الصليحي ، وورثه عنه بنوه ، وحاربه ابن عمه
الصفحه ٢٣٩ : ).
(٤) ومعه أبا السعود
بن أسعد بن شهاب (ورد في كفاية ٥٣ ؛ أنباء : ٤٢ ، قرة ورقة : ٢٤) أنه ولى أسعد بن
شهاب
الصفحه ٢٩٦ : » وتابع الجندي
الخزرجي في تعديده لممتلكات سبأ بن أبي السعود ، فحذف اسم «الرما» ونص عبارته : «وله
معقل
الصفحه ٣٤٣ : (٤٨٠
ـ ٥٠٤) ٢ ـ أبو الغارات ابنه (٢)
٣ ـ أبو السعود
٣ ـ محمد
٤ ـ سبأ (ت ٥٣٣)
٤ ـ علي أخوه (ت ٥٤٥
الصفحه ٤١١ : بن
إسحاق بن أبي الجيش : ٤٩ ، ١٦٧
زياد بن سبأ
بن أبي السعود : ٢٩٥
زياد بن عبد
الله بن المدان : ١٩٤
الصفحه ٣١٠ : الكدراء من مدن اليمن التهامية (صفة : ٥٤ ؛
الصحاح للجوهري : ٢ / ١٤١ ؛ معجم قبائل العرب : ٢ / ٨٠٢).
الصفحه ٤٦ : (٥) واسعة. والبلاد التي كانت لجعفر تسمى إلى اليوم مخلاف
جعفر (٦). والمخلاف عند أهل اليمن عبارة عن قطر واسع
الصفحه ١١٨ : المكرم أن يتضعضع واستوثق الأمر
بتهامة لسعيد ، وبعث بالأموال إلى بلاد الحبشة [ل](٦) من يشتري له عشرين
[ألف
الصفحه ١٣٢ : رماة ، وبهم امتدت دولة الحبشة على العرب.
وكان الملك
جياش استدعى منهم ثلاثة آلاف قوس ، فلما فصلت عن
الصفحه ٢٣٣ : ءا كبيرا من بلاد اليمن ، ويمضي الجندي في
وصف فتوحات القرامطة ، وخضوع أسعد لعلي بن الفضل على نحو ما جئنا به
الصفحه ٢٤٧ : . الذي جاء في مصادرنا أنه حكم البلاد كوزير نحو ثلاثين عاما ،
نجد طفلا يقتعد العرش ، وهو آخر أسرته
الصفحه ٢٥٨ : في وصفه لبلاد العرب ، وحدد موقعها على
خريطته على مسافة قصيرة من شرق تعز. وفي الحاشية (رقم ١١١) أوردت
الصفحه ٣٥٦ : يد الإمام يحيى بن الحسين بن القاسم الذي استعان بهم وفتح
البلاد الواقعة ما بين صعدة وصنعاء.
ويقول
الصفحه ٣٦٠ : جيرانه من القبائل العربية أن يهجم على ملك
صنعاء الهمداني ، وهو حاتم بن أحمد في سنة ٥٤٥ ه. وأن يهزمه
الصفحه ٢٠٣ : الاغترار (٣) بهم.
فقال : كان علي
بن فضل من عرب يقال لهم [جيشان](٤) ، ينسبون إلى ذي جدن [١٣٢] ، وكان شيعيا