الصفحه ٢٢٨ : وقلاعها ينقل عن كتاب «ابن
المجاور» الذي كتب في حوالي سنة ٦٣٠ ه. واعتمد عليه المستشرق الألماني
الصفحه ٢٣٤ : مسيطرا عليها
حتى وفاته سنة ٣٣٢ ه. ، السنة التي بدأ فيها المسعودي تدوين كتابه ـ مروج الذهب ـ
وصف فيه
الصفحه ٢٣٩ : هامش ٣ ص ٧٣ من
كتاب الصليحيين).
(٣) لم يحدث هذا في
سنة ٤٨٠ ه. لأن المكرم كما أثبتنا بالدليل القاطع
الصفحه ٢٤٣ : كتاب عمارة التي رجع إليها ياقوت.
وقد ذكر
المقدسي بلدة المذيخرة في تعديده لمدن اليمن مع الجند ، وذمار
الصفحه ٢٥٠ :
البيانات التي أوردها الكتاب العرب ، وأظن أنه يمكن أن نستنتج أن فرضة الشرجة تقع
في هذا المكان أو على مقربة
الصفحه ٢٦٠ :
الهمداني أنه من المواضع المأهولة بالسكان في إقليم سحول. وذكره كتاب المراصد (مراصد
الاطلاع). ووصف الهمداني
الصفحه ٢٧٦ : أوراق منتزعة من ديوانه وشعره ، وقد أورد إدريس
بعض قصائده في الجزء السابع من كتاب عيون الأخبار. وكان رئيس
الصفحه ٢٨٩ : ). أما عن الطوق الهمداني فقد ذكره كل من صاحب كتاب : (عيون : ٧ /
١٨٣ ؛ نزهة : ١ / ٦٧) ويقول صاحب قلادة
الصفحه ٢٩٣ : (مخطوط ليدن ٥٠ ، ٥٨) ، ويستطيع القارىء أن يوازن بينها
وبين الفقرات المماثلة لها في كتاب عمارة ، والزيادة
الصفحه ٢٩٦ : (دون أن يذكر شيئا عن كتابة مؤلفه) ، ونص عبارته : ثم مات في
سنة ٥٦٠ (يشير إلى الداعي محمد بن سبأ) ، عن
الصفحه ٢٩٧ :
ملر للصفة ، وكتاب سبرنجر غير معجمة أي (الرعارع).
حاشية
[٦١] : اسم هذه القرية
كتب في النص دون إعجام
الصفحه ٣٠٧ : مجتهدا ، مشاركا في كثير
من العلوم ، ومن مصنفاته. كتاب جواهر الأخبار وكتاب في الفرائض والحساب وآخر في
الصفحه ٣٢٥ : بن وهاس قد تحالف مع الغزاة لأنه كان يتوق للأخذ بثأر أخيه.
ذكرت في مقدمة
هذا الكتاب أن التفصيلات
الصفحه ٣٢٩ :
سليمان بن عبد الله بن عامر الزواحي في عهدي الحاكم والظاهر (كشف : ٣٩ ـ ٤٢) (راجع
ذلك بالتفصيل في كتاب
الصفحه ٣٥٧ : هذه الحالة حالة استثنائية. ولم
يرد في كتابات المؤرخين شيء عن الحسين ومحمد ابني القاسم الرسي (٢).
وقد