الصفحه ٣٦٤ : الشيق أن نلاحظ أن كلمة حشيشيين هي نفس الكلمة التي وجدها
المستر لين (٤) في جغرافية الإدريسي ، تطلق على
الصفحه ٣٧٦ : ء
والقطيف وسائر بلاد البحرين والطائف (الكامل : ٨ / ٢٧). ولو طالت حياته لتيسر له
مد سلطانه على جزيرة العرب
الصفحه ٣٤٩ : شهوان ومن أوديتهم نعام (صفة : ١٦٢ ؛ تاج العروس : ٩
/ ٨٣ ؛ معجم قبائل العرب : ٣ / ١٢١٧ و ١٢١٨).
(٢) من
الصفحه ٨٢ : ، فلما فعل جياش ما أشار به الوزير ، واستحكمت أطماع
العرب في البلاد واطمأنوا ، ثم أن القائد ريحان الكهلاني
الصفحه ٢٥٠ : المؤلف
وادي حرض بين البلاد الأخرى في ديار الحكميين.
ويقول الأهدل
بأن الشرجة هي ثغر حرض (ساحل حرض
الصفحه ٢٧٨ :
بها سبأ ، ثم عارضها جياش ، عملا بنصيحة وزيره. ولعل الثالثة ترمي إلى رفض
العرب للشروط التي عرضت
الصفحه ٢٢٦ : سامعيه ، فقال عمرو بن العاص : «لله درّ هذا الغلام! .. لو كان أبوه من قريش
لوسعه أن يسوق العرب بعصاه
الصفحه ٢٦٩ : في بلاد ابن طرف ، أو بعبارة
أخرى في بلاد بني حكم ، وهي القبيلة التي ينتمي إليها عمارة. وبدلا من أن
الصفحه ٣٠٨ :
هام يختلف إليه أهل تهامة والعرب من كافة البلاد المجاورة ، وهم من همدان.
وقيل بأن بني
جريب (١) هم
الصفحه ٢٩٥ :
تغلبوا على الربع المذكور أولا ، ولم يزل كل واحد منهما موال لابن عمه حتى
توفي أبو السعود وولي جهته
الصفحه ٤١٢ :
أبو السعود
بن أسعد بن شهاب : ٧٨ ، ٢٣٩ ، ٢٧٣ ، ٢٧٤ ، ٣٣٨
أبو السعود
بن زريع : ١٠٠ ، ١٠١
الصفحه ١٨١ : ، وملك بنيه ومواليهم بني رسول ، كما نذكر في
أخبارهم ، وبانقراض دولة بني مهدي ، انقرض ملك العرب من اليمن
الصفحه ٨١ : .
وبحكم مصاقبة
أعمال سبأ لتهامة ، كان يساقي جياش سجال الحرب ، وذلك أن العرب كانوا إذا برد
النسيم ، جمعوا
الصفحه ٣٠٦ : (١) من الندرة بمكان ، وإنه كان يتعذر الحصول عليه في مكتبة
من مكتبات البلاد. ويذكر الجندي نقلا عن عمارة أن
الصفحه ٣٥٢ : واستوطنوها بعد أن انتزعوا الحكم من العمالقة هناك (تاج العروس : ٨ / ٢٢٧ ؛
لسان العرب : ١٤ / ٣٦٤ ؛ معجم قبائل