الصفحه ٢٦٣ : حاولت التوفيق بين هذه البيانات المختلفة المتضاربة (٣).
حاشية
[٢٦] : ذكر هذا الكتاب
تحت هذا العنوان وهو
الصفحه ٣٠٦ :
كتبها لمؤدب ولده ، كما يقرظون كتابه في تاريخ زبيد. ويضيف الخزرجي أن كتاب
جياش كان في عهد الخزرجي
الصفحه ٣١٦ : على ما لم أذكره صريحا أو مفهوما (٥)» وحين تناول الجندي الكتابة في سيرة سرور وأخلاقه جانب
القاعدة التي
الصفحه ٣٣٦ : على ذلك فروق كثيرة وخلافات
بين أتباع الأئمة التي جاء بها مختلف الكتاب.
ومن الكتب التي
أتيح لي الرجوع
الصفحه ٣٦٧ : . وهو الإمام القاسم بن محمد ، كما جاء في كتاب نيبهر ، الذي قال بأنه
جد المهدي عباس الإمام الحاكم لليمن
الصفحه ٣٩٥ : ،
أحمد بن حمدان الليثي الورسناني (ت : ٣٢٣ ه.) : كتاب الزينة في الأحرف ومعانيها.
مخطوط مصور بدار الكتب
الصفحه ٩ :
ترجمة موجزة لحياة
عمارة اليمني مؤلف الكتاب
هو أبو محمد
عمارة بن أبي الحسن علي بن زيدان بن
الصفحه ١٧ : . وهذا الكتاب يكاد
يندر الآن الحصول عليه (١).
__________________
(١) يتكلم kay
عن سنة ١٨٩٢ التي نشر
الصفحه ٣٢ :
ولي اليمن وسكنها من الإسلام» وتتألف من ٣٨٤ ورقة ، وواضح أن المؤلف قسم
كتابه خمسة أجزاء ، يتكون كل
الصفحه ٨٤ : : أما كتاب مولانا فأقول فيه : (إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ
إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمانَ وَإِنَّهُ
الصفحه ١١٠ : ، وله بيدي مال ، كان قد دفعه إليّ في بعض أغراضه ، وجاءني
كتابه إلى زبيد من ذي جبلة يستدعيني إليه
الصفحه ١٨٩ : المتوفى
سنة ٤٥٦ (كاي). وعده (كاي) من النسابة للكتابة في الأنساب ولكنه ألف في الفقه
والأصول والكلام والأدب
الصفحه ٢١١ : . وأنت إن لم تنزل إليّ وتدخل في طاعتي (١) نابذتك الحرب (٢) ، فلما ورد كتابه إلى المنصور بذلك ، غلبه على
الصفحه ٢١٦ :
الكتاب إلى المهدي ، فلما قرأه ، وكان قد عرف الشاوري من وقت [أن] قدم عليه
برسالة منصور وأنه يكمل
الصفحه ٢١٩ : تكون كلمة (داي)
أصلها من كلمة (داعي) ، إذ جاء في كتاب «المؤنس في أخبار إفريقية وتونس لابن أبي
القاسم