الصفحه ٣٢٦ : الشريف قاسم يستعد للعودة
إلى بلاده في السادس من شوال (لعله السادس عشر) ، وبقي توران شاه في زبيد إلى
نهاية
الصفحه ٩٣ : السلة ، فأمنت البلاد ، ورخصت الأسعار ، وانكف الذعر
وقبض يده عن أعمال الناس ، وعدل فيهم ، وأقام الحدود
الصفحه ٢٧٣ : لا شك فيه
أن الملك المكرم سك الدينار لأنه وجد أن عدم توحيد العملة في البلاد يدعو إلى
اضطراب النقد
الصفحه ٣٤٢ : وأبي السعود ولدي عمران بن محمد صاحب بلاد اليمن ،
فأحسن إليه ، وأجزل صلته وفارقه بعد أن أثرى ، وركب
الصفحه ٢٨٧ : سعد العشيرة ، وحالفت صداء بني الحارث بن كعب. وينسب إليهم مخلاف جنب
باليمن. (ياقوت : ٣ / ١٤٥ ؛ معجم
الصفحه ٧٨ : (٢).
ثم استخلف
المكرم على صنعاء ، عمران بن الفضل اليامي وأبا السعود بن أسعد بن شهاب (٣). وفي هذه السنة
الصفحه ٢٩٤ : بنو معن على ما تحت
أيديهم من البلاد ، فقصدهم المكرم إلى عدن وأخرجهم منها. وولاها العباس ومسعودا
ابني
الصفحه ٣٠١ : في النفس ،
وطلاوة في العين. وتوفي عمران عن ثلاثة أولاد هم : محمد وأبو السعود ومنصور ،
وكلهم صغار في
الصفحه ١٠٦ : الداعي سبأ بن
أبي السعود. وفي اليوم الذي كان فيه فتحي للخضراء ، فتح مولانا مدينة الزعازع ،
فالتقى رسولي
الصفحه ١٠٢ : الملك ، شرف الخلافة ، عضد الدولة ، سيف الإمام ، تاج العرب ،
ومقدمها داعي أمير المؤمنين ، سبأ بن أبي
الصفحه ١٣٩ :
سبأ بن أبي السعود وعلي بن أبي الغارات الزريعيين. فلما خرج مفلح من زبيد
على ليلة ، ثار محمد بن فاتك
الصفحه ٤٢٠ : الصليحي : ٣٣٨
محمد بن أبي
عرب : ٩٢
محمد بن أبي
الغارات : ١٠١ ، ١٠٢ ، ٢٩٥ ، ٣٤٣
محمد بن أحمد
بن عمران
الصفحه ١٩٣ : . فلم يزل السكسك بن وائل
يحاربه إلى أن قهره. واقتصر قضاعة على بلاد مهرة ، وملك بعده ابنه الحاف ، ثم مالك
الصفحه ١٩٢ :
ابن سعيد : وسألت عرب البحرين وبعض مذحج عن اليمامة اليوم ، فقالوا : لعرب
من قيس عيلان ، وليس لبني
الصفحه ٢٢٣ : يثرب (اسم المدينة في
الجاهلية). ومن سلالتهم جاءت أول جماعة عربية اعتنقت الإسلام ، وآمنت بالنبي حين
بدا