الصفحه ٣٥٥ : كتاب عمارة كما لم يرد ذكر لنجران كموضع من المواضع التي حكمها ابن
مهدي.
ويجب أن أضيف
أني لم أجد مثالا
الصفحه ٣٦١ : تهامة وزبيد) المنقول من كتاب (الصليحيون) : ٣٣٩. وهو كما يلي :
الصفحه ٣٦٢ : بإخضاع المطرفية الذين عاملهم بقسوة زائدة كما جاء في كتابات
مؤرخيه (٢). وقد حث الخليفة العباسي (٣) على
الصفحه ٣٦٣ : القاسم) الملقب بالمهدي ، ظهرت إمامته في ثلا في سنة ٦٤٦ ه.
وفي نسبه خلاف ظاهر بين الكتاب الذين أمكنني أن
الصفحه ٣٦٥ : الصياح بهذا الاسم ، في كتاب : النزارية
أجداد آغا خان : ٩٧ ـ ١٠٤)
(٢) هو الإمام
المتوكل شمس الدين أحمد
الصفحه ٣٦٩ : .
__________________
(١) ورد تاريخه
بالتفصيل في كتاب (الصليحيون : ٢٧ ـ ٤٨).
(٢) ص ١٤٠.
(٣) ١ / ٣٤٩.
(٤) ٨ / ٢٢
الصفحه ٣٧١ : المقريزي ، وفي كتاب ، دستور
المنجمين. ويقرر الأخير أن المبعوثين أرسلا في سنة ٢٦٢ ه. بينما يتفقان في القول
الصفحه ٣٧٢ : كما يمكن استخلاصه رئيس الإسماعيلية في ذلك الوقت ، وليس ابن حوشب كما ذكر
كتاب آخرون (١). ولكن من الراجح
الصفحه ٣٨٠ : ، والعدل الذي أنزله في محكم كتابه ، أحكم فيه بحكم
أوليائه ، وسنن أنبيائه ، وأدعو إلى حجته الذي في أرضه
الصفحه ٣٨١ : ،
والخلاف والعصيان ، وكفر الإنعام والإحسان ، تستوجبوا بذلك تغيير الإنعام وتعجيل
الانتقام.
وكتابي هذا حجة
الصفحه ٣٨٩ : الغساني الأسواني ، وكان من أهل الفضل ، وكان
متضلعا في الفقه والرياضة ، وصنف كتاب : الجنان ورياض الأذهان
الصفحه ٣٩١ : الإسماعيلي ونهضته.
[انظر ذلك
مفصلا في كتاب «عبيد الله المهدي» : ٤٧ ـ ٧٧].
حاشية
(١٦) : على الرغم من
أن
الصفحه ٣٩٤ : ديوان امرىء القيس (القاهرة ١٩٥٣).
١٧ ـ الحسن بن
نوح البهروجي (ت : ٩٣٩). كتاب الأزها. مخطوط بالمكتبة
الصفحه ٤٠٩ :
، ٣٣٣
أبو داسة :
٣١٠
أبو داود (صاحب
كتاب السنن) : ٣١٠
داود بن علي
: ١٦٤
الدهيم بن
عبس : ١١٥
الصفحه ٤٤٨ : المنقولة عن كتاب السلوك للجندي................ ٢٠١
ترجمة حواشي (كاي)
والتعليق عليها