الصفحه ٧١ :
أنعم الله صباحك (١) مولانا ، وأدام عزه. ولا يزيدهم على الرد أكثر من قوله
: مرحبا يا وجوه العرب
الصفحه ٧٩ : بالقرب من طاقتها. وكانت
الحرة الملكة تقول عند صلب رأس سعيد بن نجاح : ليت لك عينا يا مولاتنا (٥) حتى تنظري
الصفحه ١١٦ : باب المسجد الذي فيه السيدة أسماء بنت شهاب زوجة
الصليحي ، فقال لها : اخرجي فصيحي [وصبحي](٦) على
الصفحه ٢٧٢ : سعيد الأحول والعبيد. ونظرا لأن سعيد الأحول قد أسر أسماء بنت شهاب زوجة
الصليحي ، وأن هذا الأسر استمر سنة
الصفحه ٣٠٧ : القم (٢) وهي :
أخطأت يا
جياش في قتل الحسن
فقأت والله
به عين الزمن
الصفحه ٣٨٨ : بن أحمد بن عمران بقصيدة جاء فيها :
يا غاديا
مزمعا في السير معتزما
لا يتقي
الصفحه ٢٦٦ : رسوله الآخر هو أبو سبأ أحمد
بن المظفر ، والد السلطان سبأ بن أحمد. وذكر الجندي بعد ذلك : أن الصليحي أرسل
الصفحه ٢٩٢ :
الملكة ابن نجيب الدولة ، ولكنها أرسلت معه أحد كتابها. وعند الوصول لعدن
رحل الرسول مع ابن نجيب
الصفحه ٤٠٤ : ـ ٢١٥
، ٢٣٣ ، ٢٣٤ ، ٢٣٥ ، ٢٤٥ ، ٢٥٥ ، ٣٧٢ ، ٣٧٥
أسماء بنت
شهاب : ٦٠ ، ٦١ ، ٦٤ ـ ٦٦ ، ٦٨ ، ٦٩ ، ٧١ ـ ٧٤
الصفحه ١٤٣ : ء كقطرة في اليم ، أو لقمة في الفم. فقال : أمسك عليك
، فو الله إن الموت عندي أهون من الهزيمة ، ثم التقى
الصفحه ١٢٨ :
بنت (١) من (٢) منصور بن فاتك ، فلهذا قيل لها الحرة بسبب هذه [٧٨]
البنت). وكانت فائقة بالجمال وحسن
الصفحه ٧٤ :
لحيته وقال : دخلت النار في هذا المال ، ثم صار إلى ما صار إليه. فقالت
أسماء بنت شهاب : إذا المال لم
الصفحه ٧٥ : (٦) بن شهاب ، قبل ولاية أسعد بن عراف [٣٥].
أخبار الحرة الملكة السيدة بنت أحمد
اسمها سيدة بنت
أحمد بن
الصفحه ٨٥ : ، ولا شرب مسكرا ، وكانت زوجته الجمانة بنت سويد بن يزيد (٤) الصليحي ، تقول : «أنا لا أغير على مولانا سبأ
الصفحه ١١٨ : سنة تسع وخمسين (٢) وأربع مئة ، ورأس الصليحي ، وأخيه أمام هودج الحرة
أسماء بنت شهاب ، حتى أنزلها بدار