الصفحه ٢٩٤ : إلى السيدة في أيام الصليحي ، فلما قتل الداعي علي بن محمد الصليحي (٢) في التاريخ المذكور أولا ، تغلب
الصفحه ٣٩٠ :
وضربت باسمهما السكة وأقيمت لهما الخطبة. [عيون : ٧ / ٢٣١].
وانتصر علي بن
حاتم اليامي في وقعة ذي
الصفحه ٨٦ : ، ولم يطعمه لقمة خبز ، ولا أحسن معه
عشرة. وعاد علي بن سبأ ، وشمس المعالي إلى اليمن ، فملك حصون أبيه
الصفحه ١٠٦ :
علي بن محمد وابن أعين ، وظافر بن فراح وغيرهم ، مالا (١). ثم مات الداعي سبأ (٢) ، بعد فتحه الزعازع
الصفحه ١٠٩ : الداعي محمد بن سبأ ، من الأمير منصور بن
المفضل (٢) ، جميع المعاقل التي كانت لبني الصليحي ، وهي ثمانية
الصفحه ١٢٣ :
الحال يقول الحسين بن القم يخاطب جياشا حين قتل قاضي القضاة الحسن بن أبي
عقامة :
أتفر إذا جر
الصفحه ١٥٣ :
مولى (١) أبي الجيش إسحاق بن (٢) إبراهيم بن عبد الله بن إبراهيم بن محمد بن زياد [٩٨] ،
فقتلوه في
الصفحه ١٩١ :
كان مقر الملوك قبل بني حنيفة ثم اتخذ بنو حنيفة حجرا ـ وبينهما يوم وليلة ـ وبظواهرها
أحياء من بني يربوع
الصفحه ٢٣٣ :
وقد خلف يعفر
ابنه محمد بن يعفر الذي دان لسيادة الخليفة المعتمد (٢٥٦ ـ ٢٧٩ ه.) منصبه حاكما
على
الصفحه ٢٤٢ : عمارة. واسم عمارة في كتاب ياقوت :
عمران بن أبي الحسن بدلا من عمارة.
والفكرة
القائلة في كتاب عمارة بأن
الصفحه ٢٨٠ : اليهود.
حاشية
[٤٢] : يمضي الخزرجي
قائلا : «ظل (أي سبأ بن أحمد الصليحي) مقيما في قلعة أشيح (٢) إلى وفاته
الصفحه ٣٢٠ : ، ولكن الدقة التي نراها فيما أورده عمارة عن ملوك
بني زياد ليست في ذاتها دليلا على أنها بريئة من الخطأ
الصفحه ٣٤٦ : (١) المتوفى سنة ٥٩٧ ، ترجم له ابن خلكان. وهناك كتاب آخر
اسمه : خريدة العجائب لزين الدين عمر بن الوردي سنة ٧٤٩
الصفحه ٣٥٠ : الذين قهروا ذرية يعرب (٣) ، أرى أنها تنطبق على الطبعة الثانية من بني عاد وهم من
سلالة رجال القبيلة التي
الصفحه ٣٥٨ : ، وأحمد الملقب بالناصر ، والحسن.
وجاء في
مصادرنا بأن الإمام الزيدي التالي ، هو الحسن بن علي الملقب