الصفحه ٢٢٢ :
والوسطى وأفنى أهلها ، فيما عدا قلة من سكانها. وكان معد بن عدنان في أيام
هذه الغزوة طفلا فحمل
الصفحه ٢٧٤ :
ونحن نعلم من الجندي أن أسعدا بعد قتل سعيد (١) بن نجاح نقل من صنعاء إلى زبيد ، وفي نفس هذه السنة
الصفحه ٣٠٤ :
٤٧٣ ه. (١) ويضيف الخزرجي أن ثلاثة رجال من عليهم في المذبحة التي
وقعت ، فنجا من القتل وائل بن عيسى
الصفحه ٣١٣ : الشرقي) ـ ذهبوا إلى أن غانم
بن يحيى ينتمي إلى أسرة الحسنيين ، وأنه يطلق عليهم جميعا آل سليمان ، وكنت إلى
الصفحه ٣٢٥ : الزعازع قد أخلي. وكان
السلطان الهمداني علي بن حاتم يرغب في مطاردة العدو في أرض تهامة ، ولكن حلفاءه من
الصفحه ٣٣٣ : اثنين لمعاونة فيروزهما : داذويه ، وقيس بن المكشوح. ولكن عند
ما وصل اليمن خبر وفاة النبي شبت الثورة في
الصفحه ٣٥١ :
نجران (٣) كانت كنيسة مسيحية بناها آل عبد (٤) المدان بن ديان (ريان) الذي سيرد ذكرهم في حاشية ١٢٦ ،
وعن قس
الصفحه ٣٨٩ :
علي بن عبد الله ممتلكات الملك المكرم بعد وفاة الملكة الحرة.
[راجع الجدول
في التعليق على الحاشية
الصفحه ٣٩٦ : ).
٣٩ ـ العمري ،
شهاب الدين بن أحمد بن فضل الله (ت : ٧٤٩) : مسالك الأبصار في ممالك الأمصار.
مخطوط مصور
الصفحه ٤١٩ :
كافور : ٢٧٧
، ٣٧٨
الكامل بن
شاور : ١١
كاي : ٦ ، ٧
، ١١ ـ ١٥ ، ١٧ ، ٢٠ ، ٢١ ، ٢٨ ـ ٣٠
الصفحه ٧٩ :
الحرة الملكة كتبت إلى أبي الفتوح بن أسعد (١) بن شهاب ، وعمران بن الفضل في (٢) صنعاء ، أن يخلفا
الصفحه ١٢٤ :
وحين خلت زبيد
من عمال فاتك واستقلوا بإبراهيم بن جياش ، ثار (١) عبد الواحد بن جياش في زبيد فملكها
الصفحه ١٢٥ : أن الأمر
استقر لمنصور بن فاتك ولعبيد أبيه ، فمن أولاد فاتك الأمراء ومن عبيده الوزراء.
فأما الأمرا
الصفحه ١٤١ : ، والقائد سرور ، والقائد إسحاق بن مرزوق ، والقائد علي بن مسعود صاحب حيس ،
فوعدت رسول كل واحد منهم وعدا جميلا
الصفحه ١٨٧ :
صاحب الدعوة بالمغرب ، وفيها قرأ علي بن محمد الصليحي صبيا. وهي دار دعوة
اليمن. وكان علي (١) بن