الصفحه ٢٧٠ : . (٢).
__________________
(١) الواقع أن
المؤرخين اختلفوا في السنة التي قتل فيها السلطان علي بن محمد الصليحي فقال بعضهم
: إن قتله كان
الصفحه ٢٧١ : بدلا من أبي هاشم محمد بن جعفر الذي خلع طاعة
الفاطميين ، وأعلن خضوعه للعباسيين.
وذكر ابن
الأثير في
الصفحه ٣٠٠ :
خادم اسمه أنيس خصي (أنيس الأعزى وهو أستاذ حبشي) على اسم العبد الذي قتل
مواليه آخر بني زياد
الصفحه ٣٠٥ : صلاحه وكفايته فولاه المدينة في تلك السنة فبقي بها سبع سنين. تولى الخلافة
بعد سليمان بن عبد الملك في ١٠
الصفحه ٣٣٦ : قد طبعت أسماؤهم
بحروف مائلة (١). وقد أدرجت فيه اسم الحسن بن زيد وأخاه محمد (من سلالة
الحسن بن زيد بن
الصفحه ٣٤٣ : )
٥ ـ علي الأعز (ت
٥٣٤) (٣)
٦ ـ محمد (أخوه)
(ت ٥٤٨) (٤)
٧ ـ عمران ابنه
(ت ٥٦٠) (٥)
٨ ـ الوزير
ياسر بن
الصفحه ٣٤٤ : (٢) ، ولكن بعد انقضاء عامين أو ثلاثة أعاد المكرم بن علي
فتح بلادهم فخلع آل معن وجعل عدن تحت سلطة الأخوين عباس
الصفحه ٣٦٢ : في صفوف الزيديين ، فأهل صعدة وما جاورها أقروا إمامة الشريف مجد
الدين (نجم الدين) يحيى بن المحسن
الصفحه ٣٧٣ : وأبي الفداء. وجاء في ابن الأثير أن أبا عبد الله لم
يكن فحسب في شمالي إفريقية قبل وفاة إبراهيم بن أحمد
الصفحه ٣٧٥ : رواية الخزرجي أن أسعد بن يعفر دان بالطاعة عند ما سقطت ذمار في
أيدي القرامطة ، ولكنه هرب عند دخول ابن فضل
الصفحه ٣٨٦ : ومحمدا ابني مالك بن شهاب
الصليحي ، ثم تركها حتى وصل إلى الساعد وفيها وصلته السجلات المستنصرية تتضمن
الصفحه ٢٦ : الملوك الأوائل من دولة
بني نجاح ، الذي كتب تاريخا لزبيد باسم : «كتاب المفيد في أخبار زبيد» واسم هذا
الصفحه ٣٣ : عنوانه : «قرة العيون في
أخبار اليمن الميمون». أما اسم المؤلف فهو : وجيه الدين عبد الرحمن بن علي الديبع
الصفحه ٤٣ : محاذرتي من خجلي المتجاسر.
حدثني الشيخ
الفقيه نزار (٤) بن عبد الملك المكي ، والفقيه أحمد بن
الصفحه ٥٥ : ذلك من فعلها إلى مرجان فقبض مرجان عليها ، وعلى ابن أخيها ابن
زياد ، وهو آخر القوم ، ومنه زالت دولة بني