الصفحه ٨٢ : الشتاء والربيع.
ولما طال ذلك
من أمرهما ، أشار الوزير خلف بن أبي الطاهر على (٣) جياش بأن يعتقله
الصفحه ١١٣ : أعمال ابن طرف إلى عدن ، وملوك الجبال تعظم
دولته ، وتتقي صولته ، إلى أن قتله الداعي علي بن محمد الصليحي
الصفحه ١١٧ : أني أشرت إليه أن يحسن إلى السيدة أسماء ، ويعفو عمن معها من بني
الصليحي ، وهم مئة وسبعون سلطانا ، كان
الصفحه ١٢١ : بن القم ، عاد يوما من دار السلطان إلى داره ، وهو مغتاظ ،
فلما سكن غيظه قال : اصعد يا هندي حتى ألعب
الصفحه ١٣٨ : خمس مئة دينار ، ووصله أيضا منصور بن مفلح من عنده
بثلاث مئة دينار ثوابا على قصيدة أخرى مدحه بها ، وحمله
الصفحه ١٤٢ : عليه وأقسمت لا تكلمه ، ولا تأذن له في الدخول عليها حتى
يأتي أبوها ، وهو الشيخ حمير بن أسعد. قال مسلم
الصفحه ١٤٥ :
وبنو عمران ، وبنو زعل. وتشاعب الحكمية ، وتشاعب الأمير غانم بن يحيى
الحسني ، ودولته ظاهرة. وكان هذا
الصفحه ١٥١ : الأعمال.
ثم لقيت علي بن
مهدي هذا (٧) عند الداعي محمد بن سبأ ، صاحب عدن ، بمدينة ذي جبلة
سنة تسع وأربعين
الصفحه ١٥٥ :
ثم استولى ابن
مهدي على معاقل الداعي عمران بن محمد ، التي صارت لابن مهدي وهي : حصن سامع ومطران
الصفحه ١٦٧ :
زياد ، وكفلته أخته (١) ، ومولاه رشيد الحبشي. وولى رشيد على الجبال مملوكه
الحسين (٢) بن سلامة
الصفحه ٢١٦ : ، حتى لم يبق حوله إلا من لا يعرف ، بل بقي في البلد جماعة
قليلة ، يكاتبون بني عبيد بن ميمون إلى القيروان
الصفحه ٢١٩ : الشيرازي عند كلامه عن داعي الدعاة القاسم بن
عبد العزيز بن محمد بن أبي حنيفة النعمان في عهد المستنصر
الصفحه ٢٤٦ : ، ولكن ملر في ضبطه لكتاب الهمداني كتبه بالحاء
المهملة أي الحرامي.
حاشية
[١٣] : ذكر الخزرجي أن
بن زياد
الصفحه ٢٥٨ :
الجبلان تفصلهما فتحة كما جاء في الهمداني ، تقع بها مدينة جبا وحصنها ، وهي مقر
بني الكرندي. ويضيف الهمداني
الصفحه ٢٦٠ : ، ٧١) ؛ وتسمى بهذا الاسم نسبة إلى السحول ابن
سوادة بن عمرو بن سعد بن عوف (ياقوت : ٥ / ٤٥ ؛ الصليحيون