الصفحه ١١٢ :
بكر بن محمد العيدي ، وكانا خصيصين بحاله ، قالا : مات بلال عن مال من
العين الملكي (١) ، ست مئة ألف
الصفحه ١١٦ : بن محمد الصليحي ـ وكان فارس العرب ـ فحمل فينا
، وقتل منا رجالا ، ثم اعتنقه رجل منا ، وسقطا إلى الأرض
الصفحه ١٢٦ : هذا ، وبنى دارا واسعة أرضية ،
عرض كل قاعة منها ثلاثون ذراعا ، وعرض كل مجلس أربعون. وهي قصور واسعة
الصفحه ١٣٠ : أهل حضرموت يسمى أحمد بن محمد الحاسب ، وكان حاسبا فرضيا (٥) ، قد جاوز الثمانين ، وهو يريد الحج. وكان ذا
الصفحه ١٣٤ :
الجبال ، ثم نزل إلى تهامة ، فاختص بصحبة أحمد بن مسعود بن فرج المؤيد صاحب حيس.
ثم كتب بعده للشيخ منّ الله
الصفحه ١٦٣ : صنعاء لابنه شهر بن باذان.
وذكرنا خبر الأسود العنسي (٣) ، وكيف أخرج عمال النبي صلى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ١٧٩ :
أخبار ابن مهدي
الخارجي وبنيه وذكر دولتهم باليمن ،
بدايتها وانقراضها :
هذا الرجل من
أهل العنبرة
الصفحه ١٨٠ : الشريف أحمد بن حمزة السليماني ـ صاحب صعدة ـ فأمدهم. وشرط عليهم
قتل سيدهم فاتك بن محمد ، فقتلوه سنة ثلاث
الصفحه ١٩٠ :
مخلاف
يربوع : من الجبال ،
تغلب عليه بنو عبد الواحد بعد موت الحسين (١) بن سلامة. وكان أهل الأطراف
الصفحه ٢٠٦ : معي
الحصن بما معهم من مال وأولاد. فأظهرت حينئذ الدعوة إلى عبيد الله المهدي بن الشيخ
ميمون ، ومال إلى
الصفحه ٢١٢ : جمعا من الذين يتحقق منهم المذهب ، فأنكروا ذلك. ورأيتهم مجتمعين على أن
علي بن فضل زنديق ، وأن منصور
الصفحه ٢٢١ : أنهم كالقحطانيين من سلالة سام بن نوح ،
وسار الاعتقاد أن لغتهم كانت العربية ، وأنها لحقيقة مؤكدة بالنسبة
الصفحه ٢٤١ : الجهتين ، وجاء في ابن خلدون أن نشوان بن سعيد (١) كان رئيسا لبيحان. وقد نظم القصيدة الحميرية التي نشرها
الصفحه ٢٦٤ : : ١ / ٣٢ ـ ٣٣) : إن اسمه : «سليمان بن عبد الله بن عامر الزواحي من حمير ،
وكان له حصن كوكبان ، وفي كوكبان
الصفحه ٢٦٦ : ء في كل من الخزرجي وابن خلكان في سنة ٤٥٣ ه. ويضيف الجندي أن رسل الصليحي
كانوا : أحمد بن محمد والد