الصفحه ٣٠٦ : تنتمي إلى ربيعة بن نزار التي كانت
تسكن وادي موزع (٣). وانقسم
__________________
(١) المتوفى في القرن
الصفحه ٣٠٩ : يقول : بأن المسجد في العصور السابقة اشتهر بمسجد ابن منّ الله.
حاشية
[٨٠] : أبو الحسن بن
اللبان الفرضي
الصفحه ٣٢٦ : الشمالية ، وقد بدأ
من ذي جبلة ، وصعد إلى نقيل صيد في ٢٨ ذي الحجة. وفي دروان (؟) أظهر السلطان عبد
الله بن
الصفحه ٣٣١ : الله بن عبد الله تقلد هذا المنصب منذ تاريخ
اختفاء ابن نجيب الدولة في سنة ٥٢٦ ، وتقلد وظيفته لمدة ست
الصفحه ٣٣٥ :
إمامهم زيد مؤسس الزيدية أخذ عن واصل بن عطاء.
وقد انفصل
الزيدية كما هو متوقع عن الاثنا عشرية
الصفحه ٣٦٥ : الناس أن ينقلوا بيعته إلى الشريف حسن بن وهاس. وكانت قد وقعت بعض حوادث
الغصب والابتزاز بأمر الإمام أحمد
الصفحه ٣٨٨ :
الملكة الحرة الصليحية قول الخطاب بن الحسن الحجوري ، وهو لا يمدح أحدا إلا الملكة
الحرة ، وذلك من خالص
الصفحه ١٢ : فظهر من حبه هذا في فلتات لسانه ، وفي نظمه ونثره ما دعا إلى
التحرز منه وإبعاده. وإذا كان قد مدح بني أيوب
الصفحه ٤٩ : حبشي يدعى رشيد (٧) ، وكان من عبيد رشيد هذا وصيف من أولاد النوبة يدعى
حسين بن سلامة (٨) ، وهي أمه ، وبها
الصفحه ٥٦ : ، وصلى عليهما.
وبنى لهما مشهدا ، وأعاد مرجان في موضعهما ، فبنى عليه حيا ، وعلى جثة نفيس ، وركب
نجاح
الصفحه ٥٧ : السلطان أبو عبد الله الحسين التبعي
وولده ، وهو الذي عمل الحيلة على قتل سعيد بن نجاح الأحوال ، قاتل السلطان
الصفحه ٦١ : ءة والخير ، بحيث يمدح أولادها وإخوتها وبنو عمها بمفاخرها ، وفيها يقول شاعر
زوجها واسمه : عمرو (٢) بن يحيى
الصفحه ٧٧ : منه في غير موطن (٩).
وأما سبب
انتقال المكرم بن علي من صنعاء إلى مدينة ذي جبلة ، فإن المكرم حين ماتت
الصفحه ٨٧ : بن أبي البركات ، بعد أبيه ، وكان التعكر مقر ذخائر بني الصليحي التي صارت
إليهم من ملوك اليمن ، والحرة
الصفحه ٩٧ : بن عبد الصمد بن محمد الحوالي
، وكان أصدق الناس إليه. فأدركه في الجند على ليلة. فقال له : هذه الحرة