الصفحه ٨٤ : ،
المنصور ، المظفر ، عمدة الخلافة أمير الأمراء. أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر (بن)
((٢)) علي الصليحي. على
الصفحه ٨٨ :
قيضان (١) [٤٥]. وأخرجه منه ، وحارب عمرو بن عرفطة (٢) الجنبي (٣) ، وغيره من سنحان ، وعنس ، وزبيد
الصفحه ٨٩ :
متمسكا بالدين فصعد إليه إلى التعكر ، سبعة من إخوانه الفقهاء ، منهم محمد
بن قيس (١) الوحاظي ، ومنهم
الصفحه ٩٣ : ، وعز به جانب الحرة الملكة.
وانقمع أهل اليمن عن الطمع في أطراف بلادها ، واستخدم من بني حماس وسنجان
الصفحه ١١٤ : لآل نجاح. واحتفر سعيد بن نجاح نفقا بين دور ملاعب ،
كان يسكنها (١) أكثر الأوقات.
ثم كتب سعيد من
زبيد
الصفحه ١٢٢ : ء. ولدي الفاتك.
ثم أتاني علي
بن القم ليلا فقال : إن خبرنا لا يخفى على أسعد بن عراف (٢). قلت : إن معي في
الصفحه ١٦٨ :
الخبر عن بني الصليحي القائمين
بدعوة العبيديين باليمن
كان القاضي
محمد بن علي الهمداني ثم
الصفحه ١٩٢ : (١).
وأكبر مدينة
بها الآن قلعة شبام. فيها خيل الملك ، وكانت لعاد مع الشحر وعمان. ثم غلبهم عليها
بنو يعرب بن
الصفحه ٢٢٣ : بني مذحج ، الذي سكنوا هذا
الإقليم منذ زمن طويل وحكموه ، وهبت فرقة أخرى بقيادة حارثة بن عمرو ، وهاجموا
الصفحه ٢٢٩ : القصبة هو إبراهيم بن أبي جعفر المناخي ، الذي
استولى على جبل ثومان في أيام المأمون ، وعند ما ولي أحمد بن
الصفحه ٢٤٠ :
في سنة ٥٤٥ ه. الإمام الزيدي المتوكل أحمد بن سليمان (١) ولكنه مع ذلك استطاع أن يدفع عن نفسه
الصفحه ٢٥٥ : ء والأرض المجاورة لها خاضعة لبني يعفر. وعين أسعد بن يعفر أسرة
حميرية هم بنو الكرندي على إقليم الجند. وعند
الصفحه ٢٧٥ : : ٢٨ أنها ابنة أحمد بن جعفر بن موسى الصليحي ، واتبعه
المؤرخون الآخرون في هذا ببعض الاختلاف ، كما جاء في
الصفحه ٢٨٢ :
على التعكر (١)». فلما ساءت سمعة أسعد ، نقله المكرم إلى حصن ريمة ،
وعين أبا البركات بن الوليد على
الصفحه ٣٠٢ :
الذي تقدم ذكره. فلم يزالوا كذلك حتى قدم السلطان شمس الدولة توران شاه بن
أيوب ، فاستولى على عدن