الصفحه ٣٠٣ : ، ويقول
الخزرجي إن بلالا (١) توفي في سنة ٥٤٥ ه. وفي رواية عمارة يبدو أن محمد بن
سبأ الذي أخبرنا بوفاته في
الصفحه ٣١٥ : بني مذحج. وذكر الهمداني أن بني حرام هم بطن رئيسي من بني
همدان (٣).
حاشية
[٩١] : أوضحنا بما فيه
الصفحه ٣٥٣ : التبابعة من بني حمير باليمن فقد حاول إرغامهم على التهود
وقد كان هو نفسه يهوديا ، وكانت قسوته الوحشية التي
الصفحه ٣٧٧ : الخليفة المنصور بن
القاسم بتولية أحمد بن الحسن (الأخ) ويكون سايور بن أبي طاهر ولي عهده ، فنفذت رغبة
الصفحه ٣٧٨ : . والثانية سنة ٣٠٧ ه. والثالثة سنة ٣٢١ ه. واستمرت
الأخيرة حتى عهد القائم بن المهدي سنة ٣٢٤ ، ولقد فشلت هذه
الصفحه ٣٩١ :
وكل إليها سيدها وزوجها منصور بن فاتك بن جياش بن نجاح ، [راجع الجدول في
التعليق على الحاشية ١٣٠
الصفحه ٩ :
ترجمة موجزة لحياة
عمارة اليمني مؤلف الكتاب
هو أبو محمد
عمارة بن أبي الحسن علي بن زيدان بن
الصفحه ٢٠ : ،
في منازل قبيلة بني حكم ، تلك القبيلة التي ينتمي إليها عمارة ، كما يتضح في لقبه
: الحكمي (٢) ، ويبدو
الصفحه ٣٠ : أخبار الدولة الرسولية» (١) ويقع في ٣٦٧ ورقة. وقد صدر المؤلف كتابه بفصل عن نسب
بني رسول ، ذكر فيه أنهم
الصفحه ٣٢ : ء من بني همدان ، وفي العاشر تاريخ أمراء عدن من بني زريع.
والجزء الخامس
ينقسم اثني عشر فصلا ، تحوي
الصفحه ٥٤ :
وهم أهل بيت علم وعفاف ـ قالوا : تظلم إنسان إلى الحسين بن سلامة بهذا
الوادي ، وهو سائر في مدينة
الصفحه ٥٨ : أحدهما : والله لو قلت غير هذا ما سلمت مني ، ثم
فارقاني (٢).
ومن هؤلاء بنو
وائل ، السلطان أسعد بن وائل
الصفحه ٦٠ :
ومنه ما حدثني به الزبرقاني بن الغويفر (١) العكي عن فلات الشاعر وهو القائل يذم قومه في قصيدته
الصفحه ٧٢ : (٣) ، فانكسرت الأحبش (٤) ، وقتلوا قتلا ذريعا ، وهرب سعيد بن نجاح الأحول ، ومن
معه إلى دهلك (٥) وجزائرها ، ولم
الصفحه ٧٣ : قدرها عما
يحتجب عنه النساء ، ثم تقدم المكرم فأمر بإنزال الرأسين (١) وبنى عليهما مشهدا ، وأنا أدركت مشهد