الصفحه ٧١ : . إلى أن تكاملوا ، وصعد إليه في المسجد أقوام لا أعرف منهم
إلا أسعد بن شهاب (٢) بحكم ولايته علينا أهل
الصفحه ٨٥ :
ورأى (١) الداعي سبأ بن أحمد من علو همتها (٢) ، وشرف أفعالها (ما حقر نفسه معها) (٣) ، وإن أحدا من
الصفحه ٩٤ : المستأمنة بسهم ، فلم يخطىء أنف الفرس الذي عليه ابن
نجيب الدولة ، فسقط علي بن إبراهيم إلى الأرض حتى شت به
الصفحه ١٠٤ : (٤) ، فالقوا بني عمكم ، فاصطلوها بأنفسكم ، وإلا فهي
الهزيمة والعار. فالتقى القوم. فحمل منا فارس ، على منيع بن
الصفحه ١٣٩ :
سبأ بن أبي السعود وعلي بن أبي الغارات الزريعيين. فلما خرج مفلح من زبيد
على ليلة ، ثار محمد بن فاتك
الصفحه ١٧٣ : ء.
ثم إن المستنصر
العبيدي ـ الخليفة المصري ـ قطع دعوته بمكة ، محمد بن جعفر أميرها من الهواشم :
فكتب إلى
الصفحه ١٧٤ : فأنزلهما ودفنهما ، وولى على زبيد
أسعد (٢) بن عراف في سنة ستين (٣) وأربع مئة ، وارتحل إلى صنعاء ، ثم رجع
الصفحه ١٧٥ :
عراف ومعه علي بن القم ووزير المكرم ، وكان حنقا على المكرم ودولته. فداخله
الوزير خلف ولاعب ابنه
الصفحه ١٨١ : ، وملك بنيه ومواليهم بني رسول ، كما نذكر في
أخبارهم ، وبانقراض دولة بني مهدي ، انقرض ملك العرب من اليمن
الصفحه ٢٠٣ :
أخبار القرامطة باليمن
وفي أيامه (١) ظهر القرامطة ، علي بن فضل ببلد يافع ، ومنصور بن حسن
الصفحه ٢٠٤ : بن زادان بن حوشب بن فرج
بن المبارك ، من ولد عقيل بن أبي طالب ، كان جده زادان اثني عشري المذهب ، أحد
الصفحه ٢٦٧ : مسار (١) حيث آزره أقوام من قبائل سنحان ويام وجشم وهبره. وتقدم
جيش كبير لمقاتلته يقوده جعفر بن الإمام
الصفحه ٢٦٩ : القاسم بن علي المذكور أولا في جمع كثير ، ورجل يسمى جعفر
بن العباس الشافعي المذهب ، كان رجلا مجابا في
الصفحه ٢٩٣ : منوال أبيه إلى سنة
٥٥٨ ه. ثم جاء مهدي بن علي بن مهدي إلى تهامة واشترى منه حصني صبر وتعز ، وعندئذ
سكن
الصفحه ٢٩٧ : ، ولكن الجندي ذكرها في حديثه عن علماء لحج ، ففي هذا
الموضع من كتابه ، وفي الورقة ١٨٦ ، أسماها (بني أبه