الصفحه ٣٣٠ : ،
ويخبرنا مخطوط عمارة أن إبراهيم بن الحسين الحامدي عين في السنة الثانية من حكم
الصفحه ٣٣٩ : من الأسر
، وحوادث المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح. وقد جاءت سنة ٤٩٧ التي خلص فيها
المكرم أمه
الصفحه ٥٣ : مسجد على جبل الرحمة بعرفات ، رحمة الله عليه
[١٦].
وحدثني الفقيه
أبو محمد عبد الله بن أبي القاسم
الصفحه ٦٨ : أخبار مقتل
الداعي علي بن محمد الصليحي ، وهو يوم السبت اليوم الثاني عشر من ذي القعدة سنة (ثلاث
وسبعين
الصفحه ٧٤ : تصرفه في مستحقه ، فما هو إلا حسرة ووبالا (١) ، ثم كتبت إلى أخيها مالك (٢) بن شهاب تأمره أن يحتسب لأحمد
الصفحه ١١٥ : التعب ، ومسنا ضر من تعب الجوع (٥) ، بين مسير النهار والليل ، رجالة حفاة ، وسعيد بن نجاح
راجل بيننا
الصفحه ١١٩ :
ذكر دخول جياش بن
نجاح
إلى الهند ومعه
الوزير قسيم الملك
أبو سعيد خلف بن أبي الطاهر
من ولد
الصفحه ١٤٤ : الوزير مفلح طالبا العون ، إلى أن حصل على زبيد ، على نصف مرحلة. وثار
محمد بن فاتك بن جياش في زبيد حين خلت
الصفحه ١٦٠ : ، فأقامت
الحرة الملكة الداعي الأجل إبراهيم بن الحسين الحامدي (٤) ، ثم نقلت دعوة الحافظ إلى آل زريع وقالت
الصفحه ٢١٧ :
به رجل من بني العرجاء ـ سلاطين تلك الناحية ـ واستخلف على مسور رجل ـ يقال
له : إبراهيم بن عبد
الصفحه ٢١٨ : القيروان وإلى مصر.
وفي أيامه قدم
المعز بن (المنصور بن) (١) القائم بن المهدي من القيروان إلى مصر ، وابتنى
الصفحه ٢٢٦ : علي (١).
ونسب ابن زياد
ـ فيما يبدو ـ يصل به إلى عبيد الله بن زياد ، الذي قام بدور رئيسي في مقتل
الصفحه ٢٢٧ : الانتماء إلى سليمان بن هشام بن عبد الملك ، (ابن الخليفة الأموي هشام)
الذي قتل سنة ١٣٢ ه. بين من قتلوا من
الصفحه ٢٣٧ :
زيديا هو القاسم بن الحسين سليل الإمام زيد بن علي زين العابدين ، فبادر
الشيعة الزيدية إلى الخضوع
الصفحه ١٠ : بالفقيه ، وعند أهل زبيد بالفرضي.
وفي سنة تسع
وأربعين وخمس مئة حج عمارة ، فسيره صاحب مكة قاسم بن هاشم بن