الصفحه ٤٠٩ : .
ابن الخزري
أبو القاسم : ١٠٢
الخزامي (انظر
الحرامي)
الخطاب بن
الحسين (الحسن)
الحجوري :
٢٩٢ ، ٣٠٧
الصفحه ٤٥ : بني أمية فيكم ، فالله تعالى يقول : [٢](وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ
وِزْرَ أُخْرى)(٢). فاستحسن المأمون كلامه
الصفحه ٥٠ : ، مقتديا بسيرة عمر بن عبد العزيز في
أكثر أحواله ، وعمر في الملك ثلاثين سنة ، ومات سنة اثنين [١٣] وأربع مئة
الصفحه ٦٦ :
الشريعة ، قياما يجهد عبئه (١) ، ويؤمن عيبه. ومنهم أبو الحسن علي بن محمد القم (٢) وهو والد الحسين
الصفحه ٩٠ : واليا ، ويقيمون مع الوالي ، إلى أن تصل غنائمهم
مأمنهم ، فوفت لهم بذلك. وولت التعكر مولاها فتح بن مفتاح
الصفحه ٩١ :
عمران حتى خطب إلى القائد فتح بن مفتاح ابنته ، بعد خلافه وعصيانه عليها
بالتعكر. فلما كانت ليلة
الصفحه ١١٠ : ذي
جبلة القاضي يحيى بن أحمد بن أبي يحيى بقصيدة فأثابه عليها بخمس مئة دينار ،
وخلعة. وقدمت من تهامة
الصفحه ١١١ : (٢). ثم تناول ورقة وكتب فيها ما مثاله : «بسم الله الرحمن
الرحيم ، أقول وأنا عمران بن الداعي الأجل ، سبأ بن
الصفحه ١٢٧ : الفقيه أبو عبد الله محمد بن علي السهامي (٣) رحمة الله عليه ، وكان يؤدب أولاد الوزير من الله ، قال
: أذكر
الصفحه ١٧١ :
المنصور أبي حمير سبأ بن أحمد بن المظفر ، على مئة ألف دينار ، وخمسين ألفا
من أصناف التحف واللطائف
الصفحه ١٧٦ : بالحاج ، وابتنى سور المدينة. ثم راود بنت معارك بن جياش (١). فلم تجد بدا من إسعافه فأمكنته حتى إذا قضي
الصفحه ١٨٢ :
غيطان نخل ، يسكنونها أيام القلة (١). وهي الآن من ممالك ابن رسول. وبها كان ملك بني زياد
ومواليهم
الصفحه ٢٥٦ :
وكان له دور في المؤامرة التي أدت إلى قتل سعيد بن نجاح ، سيتضح فيما يلي.
ويلاحظ أنه أطلق عليه في
الصفحه ٢٨٧ :
حاشية
[٤٩] : تكلم الخزرجي
في موضع آخر عن بني جنب (١) فقال : كان من مادتهم حين التناصب للشعر
الصفحه ٣٠٧ : صنعه القاضي (١) في أمر زواجها ، وأورد الخزرجي ثلاثة أبيات بدلا من بيت
واحد من الشعر الذي ألفه حسين بن