الصفحه ١٥٣ : . فكانت مدة ملكه شهرين وواحد وعشرين
يوما.
ثم انتقل إلى
والده المهدي. ثم إلى ولده عبد النبي وخلع. ثم إلى
الصفحه ٢٠٨ : يا
هذي والعبي
وغني هزاريك (٤) ثم أطرابي
تولى نبي بني
هاشم
الصفحه ٣٩٠ : زريع إلى أن استولى عبد النبي
بن علي بن مهدي عليها ولم يبق في يدهم إلا عدن حيث أزالهم عنها الملك توران
الصفحه ٣٥١ : ، وكان يستغل من ذلك عشرة آلاف
دينار ، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : «القرى المحفوظة
الصفحه ٣٥٢ :
نزول الوحي على النبي. ويذكر صاحب تاج العروس (١) نقلا عن مؤلف لسان (٢) العرب أن قس بن ساعدة كان
الصفحه ٢٠٦ :
إنما قدمت عليهم داع للمهدي الذي بشر به النبي صلى الله عليه وآله وسلّم ،
فحالفت منهم جمعا على
الصفحه ٢١٩ : وجيز
لمدلولات هذه الدرجات : «فالناطق هو النبي صلى الله عليه وآله وسلّم» والوصي هو
علي ، والإمام يكون من
الصفحه ٣١ : وتسع وستين صحيفة ، إلا
بضعة من كتاب أصلي عنوانه : «طراز أعلام الزمن في طبقات أعيان اليمن» ، وهو وفقا
الصفحه ٢١٥ : تقطعا أمرا دون مشاورته ، فإن هذا
الأمر لم آخذه بكثرة مال ، ولا رجال ، ولم آت هذه البلاد إلا بغضا ، وبلغت
الصفحه ٢٤١ : والتاريخ وحائزا فنون الأدب .... وله مؤلفات منها كتاب شمس العلوم وهو كتاب
فضلا عن أنه في اللغة إلا أنه بما
الصفحه ٢٨٤ : ، وهذا التقدير مني عن طريق التقريب ، وإذا ما رأى ذلك
شخص يقول : ما اقتدر على هذا الحفر إلا الجن ، ولو لا
الصفحه ٣٨٠ : أبواب الدلالة ، سيدنا محمد النبي ، وعلى
أخيه ووصيه علي ، وعلى الأئمة من نسل مولانا الحسين الزكي ، ورثة
الصفحه ١٦٣ : كسرى ، وأسلم معه أهل اليمن ، وأمره النبي صلى الله عليه وآله وسلّم على جميع
مخاليفها. وكان منزله صنعا
الصفحه ٣٢٤ :
وتوفي في زبيد في الثاني عشر من نفس الشهر ، وبذلك أصبح عبد النبي هو
الحاكم الأوحد للبلاد ، وواصل
الصفحه ٢٧٩ : جحش ، ابنة عمة النبي
صلى الله عليه وآله وسلّم ، وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أعد العدة
لتزويجها