الصفحه ٢٨٣ : أروى
ابنة أحمد زوجة الملك المكرم أحمد بن علي الصليحي. (انظر الباب السادس من كتاب (الصليحيون)
من ص ١٤٢
الصفحه ٢٨٤ : ) ويجوز ، أن تكون (ثعاب) ولكننا أثبتنا الموجود بين
المعتقفين كما ورد في كتاب (الصليحيون : ٢٦٦).
تم
الصفحه ٢٨٧ : في سنة ٥١٣ ه. (عيون
: ٧ / ١٨٠) ، ولم يرسله المأمون البطائحي كما قال ابن ميسر في كتابه (أخبار مصر
الصفحه ٢٩٠ : أحيانا (اسم الحسنية) نسبة إلى الحسن الصباح ، أو
النزارية نسبة إلى نزار (راجع كتاب دولة النزارية أجداد آغا
الصفحه ٢٩٢ :
الملكة ابن نجيب الدولة ، ولكنها أرسلت معه أحد كتابها. وعند الوصول لعدن
رحل الرسول مع ابن نجيب
الصفحه ٢٩٥ : في كتاب الخزرجي كتب الكرم أيضا (ص
٨٧).
ولقب علي بن
سبأ في مخطوطنا ، وفي مخطوطة الخزرجي هو الأعز
الصفحه ٢٩٨ : البيت في
كتاب تاريخ ثغر عدن ٢ / ٨٨ وهذا البيت هو مطلع قصيدة للمتنبي قالها في مدح سيف
الدولة الحمداني عند
الصفحه ٢٩٩ : كتاب الجندي ، وعبارة
الخزرجي الذي يعتمد على الجندي هي نص عبارة الجندي.
ويقول الجندي (ورقة
١٨٦) في
الصفحه ٣٠٠ : على الدين الإسلامي كما صورهم المؤرخون المغرضون (مثل الحمادي اليماني في
كتابه كشف أسرار الباطنية
الصفحه ٣٠٢ : وإعادة المعنى
__________________
(١) هذا يدلنا على أن
الجندي اطلع على كتاب «أخبار الشعراء» لعمارة
الصفحه ٣٠٥ : الذي صنف
كتاب «المفيد في أخبار زبيد».
ومن شعره :
ويحسدني قومي وأكرمهم فهل
الصفحه ٣٠٩ : على أنها اضطراب وشغب وهياج ، وربما كان يقصد بالكنية هذه المعاني
التي وردت في كتاب عمارة. وأضيف إلى أن
الصفحه ٣١٠ : الفرائض كتاب الإيجاد وهو
مجلد نفيس ، وكان يقول ليس في الأرض فرضي إلا من أصحابي وأصحاب أصحابي. وبنيت له
الصفحه ٣١٣ : استثنينا ابن خلدون ، فإني لا أجد
بين الكتاب الذين رجعت إلى مؤلفاتهم فيما استعطت أن أتبينه من أوضح حقيقة
الصفحه ٣١٥ :
الكفاية في ثنايا كتاب عمارة أن بعض السيدات من الطبقة الرفيعة لم تكن من
المتشددات في القواعد الدقيقة التي