الصفحه ٢٣٣ : في هذا
الكتاب. ومقتل محمد بن يعفر على يد ابنه إبراهيم ، لم يرد فيما ذكره الخزرجي عن
تاريخ تلك الحقبة
الصفحه ٢٣٦ : الضحاك وأهل البون) (٦). وأرسل إلى صنعاء شريفا
__________________
(١) ذكر الكتاب
الزيديون اسم الإمام
الصفحه ٢٤٨ : توفي سنة ١٨ ه. وقد ذكر
ترجمته ابن الأثير في كتابه أسد الغابة (١) وكان معاذا إذا تهجد من الليل قال
الصفحه ٢٤٩ : بدقة
ولكن المقارنة الصحيحة للبيانات التي يمدنا بها مختلف الكتّاب يجعل من الممكن
تحديد موقعهما تقريبا
الصفحه ٢٥١ : وضعها الكتاب عند حديثهم عن الطريق الذي يسلكه حجاج اليمن ،
فضلا عن أسماء المواضع الي ذكرناها آنفا في
الصفحه ٢٥٢ :
خرداذبة (٣) ذكر الليث ، وكذلك الهمداني (٤). وفي السطر التالي من هذا الموضع في كتاب الهمداني ورد
ذكر البيضا
الصفحه ٢٥٧ :
وقد حذفت ما
تلا من كلمات لأنها شرح غير واضح لتلك الفقرة في كتاب عمارة ، التي يتحدث فيها عن
الحصون
الصفحه ٢٥٨ : تعز. فيه عدة حصون وقرى باليمن وإليه ينسب نشوان بن سعيد صاحب كتاب
شمس العلوم. وهو في بلاد المعافر
الصفحه ٢٦٥ : عجيبة
طبعها الأستاذ دي غوية من دستور المنجمين ، وهي من لواحق كتابه عن قرامطة البحرين (٢) ، ورد أن عبيد
الصفحه ٢٦٦ : والتصحيح من هامش عمارة / كاي : ١٦). والبيتان اللذان يشير
إليهما (كاي) وردا في كتاب «أخبار الدولة المنقطعة
الصفحه ٢٧٢ : (عيون : ٧ / ٩٧).
وفي كفاية : ٥٠ قال : «تلطفت (أسماء) إلى رجل مشرقي فرمت إليه برغيف وفيه كتاب
لطيف إلى
الصفحه ٢٧٤ :
تولى فيها أبو السعود بن أسعد بن شهاب وعمران بن الفضل أمر زبيد ، لتضارب كتابات
المؤرخين في هذا الموضوع
الصفحه ٢٧٧ : ذلك في كتاب الصليحيين ١٤٨ ـ ١٦١).
(٢) ديوان المتنبي
٦٣٣ طبعة ديترصى ؛ جاء هذا البيت في قصيدة هنأ بها
الصفحه ٢٧٩ : ، ...................... (١) ، وأحيل القارىء إلى كتاب سير وليم موير (حياة محمد).
__________________
(١) كان العرب يحرمون
في
الصفحه ٢٨١ : الفقرات المماثلة التي جاءت في مؤلفات الكتاب الآخرين.
وهناك سقط آخر أكبر من هذا ، يمكن أن نستدل عليه