الصفحه ٢٦٠ :
الهمداني أنه من المواضع المأهولة بالسكان في إقليم سحول. وذكره كتاب المراصد (مراصد
الاطلاع). ووصف الهمداني
الصفحه ٢٧٦ : أوراق منتزعة من ديوانه وشعره ، وقد أورد إدريس
بعض قصائده في الجزء السابع من كتاب عيون الأخبار. وكان رئيس
الصفحه ٢٨٩ : ). أما عن الطوق الهمداني فقد ذكره كل من صاحب كتاب : (عيون : ٧ /
١٨٣ ؛ نزهة : ١ / ٦٧) ويقول صاحب قلادة
الصفحه ٢٩٣ : (مخطوط ليدن ٥٠ ، ٥٨) ، ويستطيع القارىء أن يوازن بينها
وبين الفقرات المماثلة لها في كتاب عمارة ، والزيادة
الصفحه ٢٩٦ : (دون أن يذكر شيئا عن كتابة مؤلفه) ، ونص عبارته : ثم مات في
سنة ٥٦٠ (يشير إلى الداعي محمد بن سبأ) ، عن
الصفحه ٢٩٧ :
ملر للصفة ، وكتاب سبرنجر غير معجمة أي (الرعارع).
حاشية
[٦١] : اسم هذه القرية
كتب في النص دون إعجام
الصفحه ٣٠٧ : مجتهدا ، مشاركا في كثير
من العلوم ، ومن مصنفاته. كتاب جواهر الأخبار وكتاب في الفرائض والحساب وآخر في
الصفحه ٣٢٥ : بن وهاس قد تحالف مع الغزاة لأنه كان يتوق للأخذ بثأر أخيه.
ذكرت في مقدمة
هذا الكتاب أن التفصيلات
الصفحه ٣٢٩ :
سليمان بن عبد الله بن عامر الزواحي في عهدي الحاكم والظاهر (كشف : ٣٩ ـ ٤٢) (راجع
ذلك بالتفصيل في كتاب
الصفحه ٣٥٧ : هذه الحالة حالة استثنائية. ولم
يرد في كتابات المؤرخين شيء عن الحسين ومحمد ابني القاسم الرسي (٢).
وقد
الصفحه ٣٥٨ : عبد الحميد نجح في الهرب وقد توفي أحمد الناصر سنة ٢٣٥ ه. كما جاء
في كتاب الحدائق. أما فيما يتعلق بمن
الصفحه ٣٦٠ : من الأهالي إلى نجران. ووقعت حملته على زبيد سنة ٥٥٢ ه. ووصفها كما ذكره
الكتاب الزيديون يختلف اختلافا
الصفحه ٣٦٨ : بهذا الاسم كتاب آخرون لم أستطع أن أرجع إلى مؤلفاتهم ،
ومن وجهة أخرى فإن عمارة يسميه عليا بل يتابعه في
الصفحه ٣٧٥ : بقليل (صاحب كتاب الصفة وكتاب الإكليل). (الصليحيون : ٤٢ ـ ٤٣).
(١) الصليحيون : ٣٧ ؛
التعليق على الحاشية
الصفحه ٣٧٧ : المقصود بها أن أمانته (إخلاصه) كان في وقت من
الأوقات مثارا للشك (كتاب القرامطة لدي خوي ص ٦٩).
حاشية
[١٤٢