الصفحه ٢٩ :
الجندي ، كتاب أبي العباس أحمد بن عبد الله بن محمد الرازي ، ويدلنا لقبه
على أنه من أهل الري ، ولكنه
الصفحه ٣١ :
وممن يشير
إليهم الخزرجي من الكتاب ، ويجوز لي تناولهم بالذكر ، الشريف عماد الدين إدريس
الذي يصل
الصفحه ٣٣ :
ولقد عنّ لي ،
فيما أسلفت ، الحديث عن كاتب متأخر هو الديبع ، وعن كتاب صغير له عنوانه «تاريخ
زبيد
الصفحه ٦ :
في اليمن» (١). نظرا لذلك كله قررت أن أعيد نشر كتاب عمارة هذا ، الذي
كان قد قام بنشره المستشرق (كاي
الصفحه ٣٧ : لآخر حين يذكر موضعا أنه زاره ، ثم لا يضيف
إلى هذا من لدنه شيئا ، بل يكتفي بنقل عبارات الكتاب القدامى
الصفحه ٢٦٤ :
وسنرى أن ابن
خلدون يذهب إلى أن الكتاب الذي كان لدى عامر (١) كتاب يسمى الجفر (٢) ، وفي مقدمته دخل
الصفحه ٢٤١ : الترجمة. وما جاء عن وصف صنعاء والمذيخرة وشبام (٣) في كتاب عمارة يكاد يكون منقولا بنصه من كتاب ابن حوقل
الصفحه ٢٤٢ :
والمذيخرة مع تغيير طفيف يسعنا معه القول بأن عمارة اتخذ كتاب جغرافية ابن
حوقل مرجعا له ، وقد ذهب
الصفحه ١٢ : كالعيدي (١) ، وبلال (٢) ، وبعض آل أبي عقامة (٣).
وله كتاب «النكت
العصرية في أخبار الديار المصرية» ومن
الصفحه ٢٢٠ : الفائدة لكل راغب
في دراسة النظام القبلي عند العربي. أما وقد عسر على الحصول على كتاب فستنفلد ،
فقد اكتفيت
الصفحه ٣٥٣ : صنما اسمه يغوث (انظر كتاب الأنساب والزواج
في بلاد العرب القديمة بقلم روبرتسون سمث ص ١٩٢ ؛ ياقوت
الصفحه ٣٥٩ : كتاب الأستاذ دي
خوي «تاريخ القرامطة».
حاشية
[١٢٩] : كمال الدين عمر
بن عبد العزيز الملقب بابن العديم
الصفحه ١٩ :
تاريخ حصولها عليها إلى سنة ١٨٨٦ كما هو مدون بغلافها الخارجي.
ولقد نعجب حين
نتبين أن الكتاب كان
الصفحه ٢٧ : الذي حكم من سنة (٨٣١ ـ ٨٤٢ ه). والكتابة المدونة
على ورقة الغلاف غير واضحة عند طرف الورقة ، إذ الورقة
الصفحه ٣٥ :
ولكن هذا
الكتاب الجغرافي للهمداني يفترض في قارئه أن يكون على معرفة بالمعالم الهامة في
البلاد