الصفحه ٣١٧ : كتاب عمارة كما يلي : «أول ما ظهر أمره
بالعرك التي هي أسفل وادي زبيد ، أولها قرية العنبرة والقضيب
الصفحه ٣٢٠ : هوامش النسخة التي رجع إليها من كتاب
المفيد لعمارة ، وموضوع هذه الهوامش يكفي أن نقول فيه أن الكاتب أغفل
الصفحه ٣٢١ : عدلت ، ويسترعى النظر أنها لا توجد في الفقرات التي
تقابلها في كتاب الخزرجي ، وقد رأينا أن المنصور بن
الصفحه ٣٢٢ : ، وقد ذكرها الهمداني (صفه
١٠٠) بأنها تقع جهة سحول ، كما ذكر كتاب المراصد استنادا على الجندي ويزيد عليه
الصفحه ٣٢٣ : مؤلف «كتاب العقد الثمين» قد أورد لنا رواية مختلفة عن تعاقب حكام
هذه الدولة فيقول : إنه طبقا لما ذكره
الصفحه ٣٣٨ : (١).
__________________
(١) هذه اللوحة
منقولة من كتاب «الصليحيون : ٣٣٥».
الصفحه ٣٤٠ :
[١١١] : وصف الهمداني
في كتابه صفة (ص ٧٦) حصن الدملوة ، وقال : إنه بني على ربوة طولها ٤٠٠ ذراع وعرضها
الصفحه ٣٤٣ : ).
(٥) أبناء عمران وهم
: منصور وأبو السعود ومحمد.
(٦) راجع كتاب «الصليحيون»
: ٨٥ ـ ٨٦ ؛ رسائل القمي : ١٩
الصفحه ٣٤٥ : وائل ، وهم من سلالة ربيعة بن
نزار.
حاشية
[١١٥] : يذهب ابن خلدون
في موضع آخر من كتابه (٢ / ٦٤) إلى نفس
الصفحه ٣٤٨ : في موضع
آخر من كتابه (ابن خلدون ٢ / ٣٠٢) ابن واثل (أو وائل) بن حمير.
__________________
(١) تنسب
الصفحه ٣٥٢ : قبيلة
عربية أخرى تسمى بالجرهمية الأولى ذكرها الكتاب العرب ، وكانت معاصرة لقبيلة عاد ،
وهلكوا مثلهم
الصفحه ٣٥٥ : كتاب عمارة كما لم يرد ذكر لنجران كموضع من المواضع التي حكمها ابن
مهدي.
ويجب أن أضيف
أني لم أجد مثالا
الصفحه ٣٦١ : تهامة وزبيد) المنقول من كتاب (الصليحيون) : ٣٣٩. وهو كما يلي :
الصفحه ٣٦٢ : بإخضاع المطرفية الذين عاملهم بقسوة زائدة كما جاء في كتابات
مؤرخيه (٢). وقد حث الخليفة العباسي (٣) على
الصفحه ٣٦٣ : القاسم) الملقب بالمهدي ، ظهرت إمامته في ثلا في سنة ٦٤٦ ه.
وفي نسبه خلاف ظاهر بين الكتاب الذين أمكنني أن